آخر 10 مشاركات
تساءل (الكاتـب : - )           »          الفكرة: طفل مقاوم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          الاستغفار (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          : يوم الجمعة .. (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ألغاز رمضان الشعرية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          مرافعة الحمار (الكاتـب : - )           »          عقد من لآلئ أجمل الردود (في النثر) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          العودة الإسرائلية لشن العمليات العسكرية بغزة (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الإيمان > نبع الإيمان الوارف > القرآن الكريم والسنة النبوية, لا تكن إلا في الجنة،عن الساعة

الملاحظات

الإهداءات
عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : جمعتكم الرمضانية الثالثة مباركة طيبة ، آل النبع الكرام************محبتي و الود

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 09-05-2015, 12:57 PM   رقم المشاركة : 1
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية شاكر السلمان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :شاكر السلمان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي للقلب آياتٌ من القرءان (34)

إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ وَهُمْ أَغْنِيَاءُ رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوَالِفِ وَطَبَعَ اللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ التوبة 93




بيَّن تعالى الأعذار التي لا حرج على من قعد معها على القتال، فذكر منها ما هو لازم للشخص لا ينفك عنه، وهو الضعف في التركيب الذي لا يستطيع معه الجلاد في الجهاد، ومنه العمى والعرج ونحوهما؛ ولهذا بدأ به، ومنها ما هو عارض بسبب مرض في بدنه شغله عن الخروج في سبيل اللّه، أو بسبب فقر لا يقدر على التجهيز للحرب، فليس على هؤلاء حرج إذا قعدوا ونصحوا في حال قعودهم، ولم يرجفوا بالناس، ولم يثبطوهم، وهم محسنون في حالهم هذا؛ ولهذا قال: { ما على المحسنين من سبيل والله غفور رحيم}.

قال قتادة: نزلت هذه الآية في عائذ ابن عمرو المزني، وروي عن زيد بن ثابت قال: كنت أكتب لرسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وصحبه وسلم، فكنت أكتب براءة، فإني لواضع القلم على أذني، إذ أمرنا بالقتال، فجعل رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وصحبه وسلم ينظر ما نزل عليه، إذ جاء أعمى فقال: كيف بي يا رسول اللّه وأنا أعمى؟ فنزلت: { ليس على الضعفاء} الآية.

وقال ابن عباس في هذه الآية: وذلك أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وصحبه وسلم أمر الناس أن ينبعثوا غازين معه، فجاءته عصابة من أصحابه فيهم عبد اللّه بن مغفل المزني، فقالوا: يا رسول اللّه احملنا، فقال لهم: (واللّه لا أجد ما أحملكم عليه)، فتولوا وهم يبكون، وعز عليهم أن يجلسوا عن الجهاد ولا يجدون نفقة ولا محملاً، فلما رأى اللّه حرصهم على محبته ومحبة رسوله أنزل عذرهم في كتابه فقال: { ليس على الضعفاء} إلى قوله: { فهم لا يعلمون}، وقال مجاهد في قوله: { ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم} نزلت في بني مقرن من مزينة، كانوا سبعة نفر، فاستحملوا رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وصحبه وسلم وكانوا أهل حاجة، فقال: { لا أجد ما أحملكم عليه).
تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنا ألا يجدوا ما ينفقون .

وفي حديث أنس أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال: (إن بالمدينة أقواماً ما قطعتم وادياً ولا سرتم سيراً إلا وهم معكم) قالوا: وهم بالمدينة؟ قال: (نعم حبسهم العذر)[1].

وعن جابر قال، قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وصحبه وسلم: (لقد خلفتم بالمدينة رجالاً ما قطعتم وادياً ولا سلكتم طريقاً إلا شركوكم في الأجر حبسهم المرض)[2]، ثم رد تعالى الملامة على الذين يستأذنون في القعود وهم أغنياء، وأنبهم في رضاهم بأن يكونوا مع النساء الخوالف في الرجال:

{ وطبع اللّه على قلوبهم فهم لا يعلمون} .

وتفسير للشعراوي يقول هناك قال سبحانه: { مَا عَلَى ٱلْمُحْسِنِينَ مِن سَبِيلٍ } الذين كانت لهم أعذارهم في التخلف عن الجهاد، ولكن كانوا محسنين في تخلفهم هذا فقال تعالى: { إِذَا نَصَحُواْ للَّهِ وَرَسُولِهِ }. إذن: فعلى من يكون السبيل؟
وهنا تأتي إجابة الحق سبحانه: { إِنَّمَا ٱلسَّبِيلُ عَلَى ٱلَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ وَهُمْ أَغْنِيَآءُ }.

أي: أن طريق الإثم واللوم والتعنيف والتوبيخ إنما يتجه إلى هؤلاء الأغنياء الذين استأذنوا في أن يقعدوا عن القتال، ونعلم أن الغني إذا أطلق ينصرف إلى غنى المال، ولكن الغني إذا جاء بالمعنى الخاص، يكون معناه ما يدل عليه النص.

فالذي لا يجد ما ينفقه أعْفيَ.
إذن: فمن يجد ما ينفقه فهو غنيّ بطعامه.
والضعيف قد أعفيَ، إذن: فالقويّ غنيّ بقوته.

والمريض أعْفيَ، إذن: فالصحيح غنيّ بصحته، ومن لا يجد ما ينقله إلى مكان الجهاد قد أعفيَ، إذن: فمن يملك راحلة فهو غنيّ براحلته.

وعلى ذلك لا تأخذ كلمة " الغنى " على المال فقط، بل انظر إلى من تنطبق عليه شروط الجهاد؟ إذن: فاللوم والتوبيخ والتعنيف والإثم على الأغنياء بهذه الأشياء، وطلبوا أن يقعدوا عن الجهاد.


ولسائل أن يقول: ولماذا يستأذنون وهم أغنياء؟
نقول: لأنهم منافقون، وقد وضعهم نفاقهم في موضع الهوان، حتى قال الحق سبحانه وتعالى عنهم: { رَضُواْ بِأَن يَكُونُواْ مَعَ ٱلْخَوَالِفِ } ومن يَرضَ أن يكون وضعه مع الخوالف، فهو يتصف بدناءة النفس وانحطاط الهمة؛ فهم رضوا ان يُعاملوا معاملة النساء، والخوالف - كما نعلم - جاءت على مراحل، فهم قالوا: { ذَرْنَا نَكُنْ مَّعَ ٱلْقَاعِدِينَ } [التوبة: 86]


وقلنا من قبل: إن القعود مقابل للقيام، والقيام من صفات الرجولة؛ لأن الرجل قَيَّم على أهله. والقعود للنساء، والخوالف ليست جمع خالف، وإنما هي جمع " خالفة " ، ولا يجمع بها إلا النساء، وكذلك كلمة " القواعد " يقول سبحانه:{ وَٱلْقَوَاعِدُ مِنَ ٱلنِّسَآءِ... }[النور: 60]

أي: أنهم ارتضوا لأنفسهم دناءة وخسة؛ فتنازلوا عن مهام الرجال، وارتضوا أن يكونوا مع النساء هرباً من القتال، والشاعر يقول:

وَمَا أدْرِي ولسْتُ إخَالُ أدْري
أقوْمٌ آلُ حِصْنٍ أمْ نسَاءُ
أي: " القوم " في مقابل " النساء ".
ثم يعلمنا الحق سبحانه وتعالى بعقابهم، فيقول: { وَطَبَعَ ٱللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ }.
وفي الآية السابقة يقول سبحانه:{ وَطُبِعَ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لاَ يَفْقَهُونَ... } [التوبة: 87]

ما الفرق بين النصين؟
إذا رأيت فعلاً تكليفيّاً مبنيّاً للمجهول، كقوله تعالى:{ كُتِبَ عَلَيْكُمُ ٱلْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ... } [البقرة: 216]
وقوله سبحانه:{ كُتِبَ عَلَيْكُمُ ٱلصِّيَامُ... }[البقرة: 183]

قد يقول قائل: كان المفروض أن يقال: " كتب الله عليكم القتال " و " كتب الله عليكم الصيام " ، لأنه صار أمراً لازماً مفروضاً، فكان الأولى أن يقول: كتب الله، أي أن الذي يفرض هو الله.رغم أن الحق سبحانه هو الذي يكلف، إلا أن كل التكليفات تأتي بصيغة المبني للمجهول كقوله تعالى:
{ كُتِبَ عَلَيْكُمُ ٱلْقِصَاصُ فِي ٱلْقَتْلَى ٱلْحُرُّ بِالْحُرِّ وَٱلْعَبْدُ بِٱلْعَبْدِ وَٱلأُنثَىٰ بِٱلأُنْثَىٰ... } [البقرة: 178]

وقوله سبحانه: { كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ ٱلْمَوْتُ إِن تَرَكَ خَيْراً ٱلْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَٱلأَقْرَبِينَ... } [البقرة: 180]

والسبب في ذلك أن الله سبحانه وتعالى لم يكلف كافراً بأي تكليفات إيمانية؛ فسبحانه لم يكلف بأي حكم من أحكام الإيمان إلا من آمن به وأسلم له؛ لذلك فعندما يخاطب سبحانه بالتكليف يقول:{ يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ... } [البقرة: 178]
ومن هذا نعلم أنه سبحانه لم يكتب فرضاً أو مهمة على من لم يؤمن، والإنسان يدخل في الإيمان باختياره، فإذا دخل في الإيمان كتب الله عليه.
إذن: فالإيمان هو مدخل الفريضة.
وما دُمْتَ قد آمنتَ فقد أصبحتَ طرفاً فيما فرضه الحق سبحانه وتعالى عليك؛ لأنك لو لم تؤمن فليست عليك فرائض، إذن: فأنت الذي ألزمتَ نفسك بحكم الله؛ لأنك آمنت به إلهاً خالقاً معبوداً.


وبإيمانك أنت؛ فرض الله عليك، فأنت طرف في كل فريضة عليك.

ورغم أنه سبحانه وتعالى هو الذي فرض، فقد أحبَّ فيك أنك دخلْتَ في نطاق التكليف بإيمانك؛ فبنى الفعل للمجهول.


وإذا جئنا إلى قوله سبحانه وتعالى: { وَطَبَعَ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ } نجد أن الحق يلفتنا هنا إلى أن المنافقين هم الذي جلبوا لأنفسهم هذا الطبع على القلوب؛ لأنهم وضعوا في قلوبهم الكفر، ثم أخذوا يتحدثون بألسنتهم عن الإيمان، ويحاولون خداع المؤمنين، ويخادعون الله؛ فأراد الله سبحانه وتعالى أن يوضح لهم: ما دمتم قد اخترتم النفاق والكفر في قلوبكم؛ فسنطبع على هذه القلوب، ونختم عليها حتى لا يخرج الكفر منها ولا يدخل إليها الإيمان.

فسبحانه وتعالى - إذن - هو الذي طبع على قلوبهم، ولكن بعد أن ملأوا قلوبهم بالكفر ونافقوا، وهم الذين تسببوا بهذا الطبع لأنفسهم، بعد أن بدأوا بالكفر، فطبع الحق سبحانه وتعالى على قلوبهم بما فيها من مرض، ولو لم يبدأوا بالكفر لما طبع الله على قلوبهم؛ ولهذا جاء الفعل مبيّناً للمجهول، فهم مشتركون فيه.

أما الآية التي نحن بصددها فيقول تعالى:{ وَطَبَعَ ٱللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ } وساعة ينسب الطَّبْع إلى الله يكون أقوى طبع على القلوب، ويأتي الطبع من الله سبحانه وتعالى كحكم نهائي من أن الله قضى عليهم به، فلا يخرج من قلوبهم ولو كان قدراً ضئيلاً من النفاق، ولا تغادر قلوبهم ذرة من كفر، ولا يتسرب إلى قلوبهم ذرة من إيمان؛ لأنهم لا يعلمون قدر الإيمان الحق، والإنسان قد لا يفهم شيئاً، أي: لا يفقهه. ولكن قد يفهمه غيره ويعلمه هو عنه.
لذلك فنفي الفقه أو الفهم لا ينفي العلم، ولكن حين ينفي العلم فهو ينفي الفهم عن الذات، وينفي الفهم عن الغير، ولذلك حين يقال: { لاَ يَفْقَهُونَ } أي: لا يفهمون بذواتهم، ولكن قد يتعلمون العلم من غيرهم.

أما إذا قلنا: { لاَ يَعْلَمُونَ } فالمقصود أنهم يفهمون ولا يتعلمون.
إذن: نفي العلم ينسب إلى طبع الله على قلوبهم، أما نفي الفقه فينسب نسبة عامة للفعل المبني للمجهول


فعندما نفى الحق سبحانه وتعالى الفقه عنهم بالفعل المبني للمجهول أوضح أنهم بنفاقهم لا يفقهون، ولكنه سبحانه وتعالى لم يَنْف احتمال أن يعلموا من غيرهم في المستقبل.

ولكن عندما قال الحق: { فَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ } قد نفى عنهم - أيضاً - العلم بذواتهم، وكذلك نفى قدرتهم على العلم من غيرهم، وهذه أقوى أثراً، وبذلك يكون الطبع على قلوبهم أقوى؛ لأنهم رفضوا العلم من ذواتهم ورفضوه من غيرهم.

ولذلك نجد { لاَ يَفْقَهُونَ } في موضع، ونجد { لاَ يَعْلَمُونَ } في موضع آخر، وكلُّ تناسب موقعها الذي قيلت فيه.

ثم يقول سبحانه: { يَعْتَذِرُونَ إِلَيْكُمْ إِذَا رَجَعْتُمْ إِلَيْهِمْ... }


[1] أخرجه الشيخان عن أنس بن مالك
[2] رواه أحمد ومسلم وابن ماجه












التوقيع

[SIGPIC][/SIGPIC]

آخر تعديل شاكر السلمان يوم 09-05-2015 في 01:08 PM.
  رد مع اقتباس
قديم 09-05-2015, 01:55 PM   رقم المشاركة : 2
عضو هيئة النبع
 
الصورة الرمزية الدكتور اسعد النجار





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الدكتور اسعد النجار غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: للقلب آياتٌ من القرءان (34)

جزاك الله خيرا زأنت تنقلنا لهذا الجو المشبع بالايمان والتقوى

مودتي







  رد مع اقتباس
قديم 09-05-2015, 02:24 PM   رقم المشاركة : 3
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية شاكر السلمان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :شاكر السلمان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: للقلب آياتٌ من القرءان (34)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور اسعد النجار نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   جزاك الله خيرا وأنت تنقلنا لهذا الجو المشبع بالايمان والتقوى

مودتي

باركك الرحمن
شكرا لك












التوقيع

[SIGPIC][/SIGPIC]

  رد مع اقتباس
قديم 09-05-2015, 03:43 PM   رقم المشاركة : 4
أديبة
 
الصورة الرمزية ليلى أمين





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ليلى أمين غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: للقلب آياتٌ من القرءان (34)

جزاك الله خيرا






  رد مع اقتباس
قديم 09-06-2015, 04:11 PM   رقم المشاركة : 5
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية شاكر السلمان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :شاكر السلمان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: للقلب آياتٌ من القرءان (34)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى أمين نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
جزاك الله خيرا

ولك من الله الرضا












التوقيع

[SIGPIC][/SIGPIC]

  رد مع اقتباس
قديم 09-12-2015, 11:57 AM   رقم المشاركة : 6
اديب
 
الصورة الرمزية صلاح الدين سلطان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :صلاح الدين سلطان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: للقلب آياتٌ من القرءان (34)

جزاك الله خيرا على عملك المثمر يا ابن الاصالة.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان







  رد مع اقتباس
قديم 09-12-2015, 03:54 PM   رقم المشاركة : 7
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية شاكر السلمان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :شاكر السلمان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: للقلب آياتٌ من القرءان (34)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلاح الدين سلطان نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   جزاك الله خيرا على عملك المثمر يا ابن الاصالة.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان

أخي المكرم
متابعتك هي من تنضج الثمر وتجعله وفيرا












التوقيع

[SIGPIC][/SIGPIC]

  رد مع اقتباس
قديم 09-12-2015, 06:22 PM   رقم المشاركة : 8
نبع فضي
 
الصورة الرمزية رياض محمد سليم حلايقه





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :رياض محمد سليم حلايقه غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: للقلب آياتٌ من القرءان (34)

كان ذلك في ميزان حسناتكم عمدتنا وبارك الله فيكم













التوقيع


الجنة تحت أقدام الأمهات

  رد مع اقتباس
قديم 09-12-2015, 06:42 PM   رقم المشاركة : 9
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية شاكر السلمان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :شاكر السلمان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: للقلب آياتٌ من القرءان (34)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض محمد سليم حلايقه نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   كان ذلك في ميزان حسناتكم عمدتنا وبارك الله فيكم

جزاك الرحمن الف خير












التوقيع

[SIGPIC][/SIGPIC]

  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
للقلب آياتٌ من القرءان (33) شاكر السلمان القرآن الكريم والسنة النبوية, لا تكن إلا في الجنة،عن الساعة 6 09-04-2015 11:44 PM
للقلب آياتٌ من القرءان (16) شاكر السلمان القرآن الكريم والسنة النبوية, لا تكن إلا في الجنة،عن الساعة 4 07-19-2015 12:49 PM
للقلب آياتٌ من القرءان (14) شاكر السلمان القرآن الكريم والسنة النبوية, لا تكن إلا في الجنة،عن الساعة 8 07-18-2015 02:57 PM
للقلب آياتٌ من القرءان (15) شاكر السلمان القرآن الكريم والسنة النبوية, لا تكن إلا في الجنة،عن الساعة 8 07-18-2015 02:54 PM
للقلب آياتٌ من القرءان (13) شاكر السلمان القرآن الكريم والسنة النبوية, لا تكن إلا في الجنة،عن الساعة 2 07-16-2015 10:46 PM


الساعة الآن 01:31 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::