آخر 10 مشاركات
الفكرة: طفل مقاوم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          الاستغفار (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          : يوم الجمعة .. (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ألغاز رمضان الشعرية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          مرافعة الحمار (الكاتـب : - )           »          عقد من لآلئ أجمل الردود (في النثر) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          العودة الإسرائلية لشن العمليات العسكرية بغزة (الكاتـب : - )           »          دعوة،، للحرف نكهة معكم في رمضان ،، 10،، 1445ه ، 2025 م (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الإيمان > نبع الإيمان الوارف > القرآن الكريم والسنة النبوية, لا تكن إلا في الجنة،عن الساعة

الملاحظات

الإهداءات
عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : جمعتكم الرمضانية الثالثة مباركة طيبة ، آل النبع الكرام************محبتي و الود

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 11-14-2015, 02:08 PM   رقم المشاركة : 1
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية شاكر السلمان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :شاكر السلمان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي للقلب آياتٌ من القرءان (39)

ثُمَّ بَعَثْنَا مِنْ بَعْدِهِ رُسُلًا إِلَىٰ قَوْمِهِمْ فَجَاءُوهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا بِمَا كَذَّبُوا بِهِ مِنْ قَبْلُ كَذَٰلِكَ نَطْبَعُ عَلَىٰ قُلُوبِ الْمُعْتَدِينَ( يونس 74)



الطبري
الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى: { ثُمَّ بَعَثْنَا مِنْ بَعْده رُسُلًا إِلَى قَوْمهمْ فَجَاءُوهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ }

يَقُول تَعَالَى ذِكْره: ثُمَّ بَعَثْنَا مِنْ بَعْد نُوح رُسُلًا إِلَى قَوْمهمْ، فَأَتَوْهُمْ بِبَيِّنَاتٍ مِنْ الْحُجَج وَالْأَدِلَّة عَلَى صِدْقهمْ، وَأَنَّهُمْ لِلَّهِ رُسُل، وَأَنَّ مَا يَدْعُونَهُمْ إِلَيْهِ حَقّ.

الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى: { فَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا بِمَا كَذَّبُوا بِهِ مِنْ قَبْل } يَقُول: فَمَا كَانُوا لِيُصَدِّقُوا بِمَا جَاءَتْهُمْ بِهِ رُسُلهمْ بِمَا كَذَّبَ بِهِ قَوْم نُوح وَمَنْ قَبْلَهُمْ مِنْ الْأُمَم الْخَالِيَة مِنْ قَبْلهمْ.

{ كَذَلِكَ نَطْبَع عَلَى قُلُوب الْمُعْتَدِينَ } يَقُول تَعَالَى ذِكْره: كَمَا طَبَعْنَا عَلَى قُلُوب أُولَئِكَ فَخَتَمْنَا عَلَيْهَا فَلَمْ يَكُونُوا يَقْبَلُونَ مِنْ أَنْبِيَاء اللَّه نَصِيحَتَهُمْ وَلَا يَسْتَجِيبُونَ لِدُعَائِهِمْ إِيَّاهُمْ إِلَى رَبّهمْ بِمَا اجْتَرَمُوا مِنْ الذُّنُوب وَاكْتَسَبُوا مِنْ الْآثَام، كَذَلِكَ نَطْبَع عَلَى قُلُوب مَنْ اِعْتَدَى عَلَى رَبّه، فَتَجَاوَزَ مَا أَمَرَهُ بِهِ مِنْ تَوْحِيده، وَخَالَفَ مَا دَعَاهُمْ إِلَيْهِ رُسُلهمْ مِنْ طَاعَته، عُقُوبَة لَهُمْ عَلَى مَعْصِيَتهمْ رَبّهمْ مِنْ هَؤُلَاءِ الْآخَرِينَ مِنْ بَعْدهمْ.

ابن كثير
يقول تعالى: { ثم بعثنا من بعده رسلاً إلى قومهم فجاؤوهم بالبينات} أي بالحجج والأدلة والبراهين على صدق ما جاؤوهم به، { فما كانوا ليؤمنوا بما كذبوا به من قبل}، أي فما كانت الأمم لتؤمن بما جاءتهم به رسلهم بسبب تكذيبهم إياهم أول ما أرسلوا إليهم، كقوله تعالى: { ونقلب أفئدتهم وأبصارهم}[1] الآية، وقوله: { كذلك نطبع على قلوب المعتدين} أي كما طبع اللّه على قلوب هؤلاء، فما آمنوا بسبب تكذيبهم المتقدم، هكذا يطبع اللّه على قلوب من أشبههم ممن بعدهم، ويختم على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم؛ والمراد أن اللّه تعالى أهلك الأمم المكذبة وأنجى من آمن بهم وذلك من بعد نوح عليه السلام، فإن الناس كانوا من قبله من زمان آدم عليه السلام على الإسلام، إلى أن أحدث الناس عبادة الأصنام، فبعث اللّه إليهم نوحاً عليه السلام، قال ابن عباس: كان بين آدم ونوح عشرة قرون كلهم على الإسلام، وقال اللّه تعالى: { وكم أهلكنا من القرون من بعد نوح} الآية، وفي هذا إنذار عظيم لمشركي العرب الذين كذبوا سيّد الرسل وخاتم الأنبياء والمرسلين، فإنه إذا كان قد أصاب من كذب بتلك الرسل ما ذكره اللّه تعالى من العذاب والنكال، فماذا ظن هؤلاء وقد ارتكبوا أكبر من أولئك؟

الشعراوي
وكلمة " بعث " هنا تستحق التأمل، فالبعث إنما يكون لشيء كان موجوداً ثم انتهى، فيبعثه الله تعالى.

وكلمة { بَعَثْنَا } هذه تلفتنا إلى الحق سبحانه أول ما خلق الخلق أعطى المنهج لآدم عليه السلام، وأبلغه آدم لأبنائه، وكل طمس أو تغيير من البشر للمنهج هو إماتة للمنهج.

وحين يرسل الحق سبحانه رسولاً، فهو لا ينشيء منهجاً، بل يبعث ما كان موجوداً، ليذكِّر الفطرة السليمة.


وهذا هو الفرق بين أثر كلمة " البعث " عن كلمة " الإرسال " ، فكلمة البعث تشعرك بوجود شيء، ثم انتهاء الشيء، ثم بعث ذلك الشيء من جديد، ومثله مثل البعث في يوم القيامة، فالبشر كانوا يعيشون وسيظلون في تناسل وحياة وموت إلى يوم البعث، ثم يموت كل الخلق ليبعثوا للحساب.

ولم يكن من المعقول أن يخلق الله سبحانه البشر، ويجعل لهم الخلافة في الأرض، ثم يتركهم دون منهج؛ وما دامت الغفلة قد طرأت عليهم من بعد آدم ـ عليه السلام ـ جاء البعث للمنهج على ألسنة الرسل المبلِّغين عن الله تعالى.

وبعد نوح ـ عليه السلام ـ بعث الحق سبحانه رسلاً، وهنا يقول الله سبحانه وتعالى:{ ثُمَّ بَعَثْنَا مِن بَعْدِهِ } [يونس: 74].

أي: من بعد نوح، فمسألة نوح ـ عليه السلام ـ هنا تعني مقدمة الرَّكْب الرسالي؛ لأن نوحاً عليه السلام قد قالوا عنه إنه رسول عامٌّ للناس جميعاً أيضاً، مثله مثل محمد صلى الله عليه وسلم، وهو لم يُبعث رسولاً عامّاً للناس جميعاً، بل كان صعوده إلى السفينة هو الذي جعله رسولاً لكل الناس؛ لأن سكان الأرض أيامها كانوا قِلّة.

والحق سبحانه قد أخذ الكافرين بذنبهم وأنجى المؤمنين من الطوفان، وكان الناس قسمين: مؤمنين، وكافرين، وقد صعد المؤمنون إلى السفينة، وأغرق الحق سبحانه الكافرين.

وهكذا صار نوح ـ عليه السلام ـ رسولاً عامّاً بخصوصية من بقوا وهم المرسَل إليهم بخصوصية الزمان والمكان.

وهنا يقول الحق سبحانه:{ ثُمَّ بَعَثْنَا مِن بَعْدِهِ رُسُلاً إِلَىٰ قَوْمِهِمْ } [يونس: 74].


فهل قَصَّ الله تعالى كل أخبار الرسل عليه السلام؟ لا؛ لأنه سبحانه وتعالى هو القائل:
{ مِنْهُم مَّن قَصَصْنَا عَلَيْكَ وَمِنْهُمْ مَّن لَّمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ } [غافر: 78].

وجاء الحق عز وجل بقصص أولي العزم منهم، مثلما قال سبحانه:{ وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَىٰ مِاْئَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ }[الصافات: 147].

فمن أرسله الله تعالى إلى من هم أقل من مائة ألف، فقد لا يأتي ذكره، ونحن نعلم أن الرسول إنما كان يأتي للأمة المنعزلة؛ لأن العالم كان على طريقة الانعزال، فنحن مثلاً منذ ألف عام لم نكن نعلم بوجود قارة أمريكا، بل ولم نعلم كل القارات والبلاد إلا بعد المسح الجوي في العصر الحديث، وقد توجد مناطق في العالم نعرفها كصورة ولا نعرفها كواقع.

ونحن نعلم أن ذرية آدم ـ عليه السلام ـ كانت تعيش على الأرض، ثم انساحت في الأرض؛ لأن الأقوات التي كانت تكفي ذرية آدم على عهده، لم تعد تكفي بعدما اتسعت الذرية، فضاق الرزق في رقعة الأرض التي كانوا عليها، وانساح بعضهم إلى بقية الأرض.

والحق سبحانه هو القائل:{ وَمَن يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي ٱلأَرْضِ مُرَاغَماً كَثِيراً وَسَعَةً } [النساء: 100].

وهكذا انتقل بعض من ذرية آدم ـ عليه السلام ـ إلى مواقع الغيث، فالهجرة تكون إلى مواقع المياه؛ لأنها أصل الحياة.

ويلاحظ مؤرِّخو الحضارات أن بعض الحضارات نشأت على جوانب الأنهار و الوديان، أما البداوة فكانت تتفرق في الصحاري، مثلهم مثل العرب، وكانوا في الأصل يسكنون عند سد مأرب، وبعد أن تهدم السد وأغرق الأرض، خاف الناس من الفيضان؛ لأن العَدُوَّين اللذين لم يقدر عليهما البشر هما النار والماء.

وحين رأى الناس اندفاع الماء ذهبوا إلى الصحاري، وحفروا الآبار التي أخذوا منها الماء على قَدْر حاجتهم؛ لأنهم عرفوا أنهم ليسوا في قوة المواجهة مع الماء.

وهكذا صارت الانعزالات بين القبائل العربية، مثلها كانت في بقية الأرض؛ ولذلك اختلفت الداءات باختلاف الأمم؛ ولذلك بعث الحق سبحانه إلى كل أمة نذيراً، وهو سبحانه القائل:{ وَإِن مِّنْ أُمَّةٍ إِلاَّ خَلاَ فِيهَا نَذِيرٌ } [فاطر: 24].

وقصَّ علينا الله سبحانه قصص بعضهم، ولم يقصص قصص البعض الآخر.

يقول الحق سبحانه:{ مِنْهُم مَّن قَصَصْنَا عَلَيْكَ وَمِنْهُمْ مَّن لَّمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَن يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ ٱللَّهِ } [غافر: 78].

وهنا يقول الحق سبحانه:{ ثُمَّ بَعَثْنَا مِن بَعْدِهِ رُسُلاً إِلَىٰ قَوْمِهِمْ فَجَآءُوهُمْ بِٱلْبَيِّنَاتِ } [يونس: 74].

فهل هؤلاء هم الرسل الذين لم يذكرهم الله؟
لا؛ لأن الحق سبحانه أرسل بعد ذلك هوداً إلى قوم عاد، وصالحاً إلى ثمود، وشعيباً إلى مدين، ولم يأت بذكر هؤلاء هنا، بل جاء بعد نوح ـ عليه السلام ـ بخبر موسى عليه السلام، وكأنه شاء سبحانه هنا أن يأتي لنا بخبر عيون الرسالات.

وما دام الحق سبحانه قد أرسل رسلاً إلى قوم، فكل قوم كان لهم رسول، وكل رسول بعثه الله تعالى إلى قومه.

وكلمة " قوم " في الآية جمع مضاف، والرسل جمع، ومقابلة الجمع بالجمع تقتضي القسمة آحاداً، مثلما نقول: هَيَّا اركبوا سياراتكم، والخطاب لكم جميعاً، ويعني: أن يركب كل واحد منكم سيارته.

وجاء كل رسول إلى قومه بالبينات، أي: بالآيات الواضحات الدالة على صدق بلاغهم عن الله تعالى.

ثم يقول الحق سبحانه في نفس الآية:{ فَمَا كَانُواْ لِيُؤْمِنُواْ بِمَا كَذَّبُواْ بِهِ مِن قَبْلُ كَذَلِكَ نَطْبَعُ عَلَىٰ قُلوبِ ٱلْمُعْتَدِينَ }
أي: أن الناس جميعهم لو آمنوا لانقطع الموكب الرسالي، فموكب إيمان كل البشر لم يستمر، بل جاءت الغفلة، وطبع الله تعالى على قلوب المعتدين.
والطبع ـ كما نعلم ـ هو الختم.
ومعنى ذلك أن القلب المختوم لا يُخرج ما بداخله، ولا يُدخل إليه ما هو خارجه؛ فما دام البعض قد عشق الكفر فقد طبع الله سبحانه على هذه القلوب ألاّ يدخلها إيمان، ولا يخرج منها الكفر، والطبع هنا منسوب لله تعالى.

وبعض الذين يتلمَّسون ثغرات في منهج الله تعالى يقولون: إن سبب كفرهم هو أن الله هو الذي طبع على قلوبهم.

ونقول: التفتوا إلى أنه سبحانه بيَّن أنه قد طبع الى قلوب المعتدين، فالاعتداء قد وقع منهم أولاً، ومعنى الاعتداء أنهم لم ينظروا في آيات الله تعالى، وكفروا بما نزل إليهم من منهج، فهم أصحاب السبب في الطبع على القلوب بالاعتداء والإعراض.

وجاء الطبع لتصميمهم على ماعشقوه وألفوه، والحق سبحانه وتعالى هو القائل في الحديث القدسي:" أنا أغنى الشركاء عن الشرك ".
ولله المثل الأعلى، فأنت تقول لمن يَسْدِر في غَيِّه: ما دمت تعشق ذلك الأمر فاشبع به.
ومَثَل هؤلاء الذين طبع الله سبحانه وتعالى على قلوبهم، مثل الذين كذَّبوا من قبل وكانوا معتدين.
ويقول الحق سبحانه بعد ذلك: { ثُمَّ بَعَثْنَا مِن بَعْدِهِمْ مُّوسَىٰ وَهَارُونَ }

[1] الأنعام 110












التوقيع

[SIGPIC][/SIGPIC]

  رد مع اقتباس
قديم 11-14-2015, 03:28 PM   رقم المشاركة : 2
عضو هيئة النبع
 
الصورة الرمزية الدكتور اسعد النجار





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الدكتور اسعد النجار غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: للقلب آياتٌ من القرءان (39)

جزاك الله خيرا عمدتنا الفاضل وأنت تنقلنا لعالم الهدى

وحروف التقوى

مودتي







  رد مع اقتباس
قديم 11-14-2015, 05:27 PM   رقم المشاركة : 3
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية شاكر السلمان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :شاكر السلمان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: للقلب آياتٌ من القرءان (39)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور اسعد النجار نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   جزاك الله خيرا عمدتنا الفاضل وأنت تنقلنا لعالم الهدى

وحروف التقوى

مودتي

وجزاك الرحمن الف خير وبارك بك












التوقيع

[SIGPIC][/SIGPIC]

  رد مع اقتباس
قديم 11-14-2015, 04:22 PM   رقم المشاركة : 4
شاعر
 
الصورة الرمزية الوليد دويكات





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الوليد دويكات غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 الحديث السابق
0 أزاهير تفوح
0 نشيد الحالمين

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: للقلب آياتٌ من القرءان (39)

رائع في تقديم اراء مفسرين ...
ورائع موضوعك الذي يثري ثقافتنا الدينية
واللغوية ....
محبتي لك
ارجو من الله تعالى ان يكون ما نشرت هنا في ميزاننا وميزانك وميزان العابرين






  رد مع اقتباس
قديم 11-14-2015, 05:30 PM   رقم المشاركة : 5
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية شاكر السلمان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :شاكر السلمان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: للقلب آياتٌ من القرءان (39)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليد دويكات نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
رائع في تقديم اراء مفسرين ...

ورائع موضوعك الذي يثري ثقافتنا الدينية
واللغوية ....
محبتي لك
ارجو من الله تعالى ان يكون ما نشرت هنا في ميزاننا وميزانك وميزان العابرين

سلمت وغنمت ايها الراقي
محبتي وكثير قبلات












التوقيع

[SIGPIC][/SIGPIC]

  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
للقلب آياتٌ من القرءان (38) شاكر السلمان القرآن الكريم والسنة النبوية, لا تكن إلا في الجنة،عن الساعة 9 03-31-2016 09:56 PM
للقلب آياتٌ من القرءان (25) شاكر السلمان القرآن الكريم والسنة النبوية, لا تكن إلا في الجنة،عن الساعة 6 09-12-2015 03:41 PM
للقلب آياتٌ من القرءان (17) شاكر السلمان القرآن الكريم والسنة النبوية, لا تكن إلا في الجنة،عن الساعة 4 07-31-2015 07:48 AM
للقلب آياتٌ من القرءان (16) شاكر السلمان القرآن الكريم والسنة النبوية, لا تكن إلا في الجنة،عن الساعة 4 07-19-2015 12:49 PM
للقلب آياتٌ من القرءان (15) شاكر السلمان القرآن الكريم والسنة النبوية, لا تكن إلا في الجنة،عن الساعة 8 07-18-2015 02:54 PM


الساعة الآن 11:46 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::