روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟
كانت حكاية الحرب أسرع إلى غفوتهم من حكاية الشاطر حسن
لك الله يا شام ما أوجع مصابك
هناك فوق تخوم رابية ساحرة ومروج خضراء ترقد جثامين الشهداء بسلام
ويفوح التراب بعطرهم
؛
لا بأس يا قدير فـ عصافير الغوطة، هم عصافير الجنة إن شاء الله
طبت والألق
تقديري
كانت حكاية الحرب أسرع إلى غفوتهم من حكاية الشاطر حسن
لك الله يا شام ما أوجع مصابك
هناك فوق تخوم رابية ساحرة ومروج خضراء ترقد جثامين الشهداء بسلام
ويفوح التراب بعطرهم
؛
لا بأس يا قدير فـ عصافير الغوطة، هم عصافير الجنة إن شاء الله
طبت والألق
تقديري
شكرا على الحضور العذب والمشاعر النبيلة سيدتي
مع خالص التقدير
دمت بخير وعافية
التوقيع
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض محمد سليم حلايقه
لكل زمان رحاله
ونرجو ان يكون هل رجال هذا الومان ليعيدوا للعصتفير سمفونيتها لتطرب الغادي وارائح
بارك الله فيكم
حضور جميل أعتز به كثيرا
تقبل شكري
محبتي
التوقيع
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟
يا الله
تقتلني جدا وخزات حروفك المتتالية
حين أقرأ هكذا مشاهد.. تصبح الدنيا في عيني أضيق من سم خياط
ثمة أمل لم يغلق أبوابه بعد
دمت إنسانا بمشاعر صادقة تكفي للجميع
يا الله
تقتلني جدا وخزات حروفك المتتالية
حين أقرأ هكذا مشاهد.. تصبح الدنيا في عيني أضيق من سم خياط
ثمة أمل لم يغلق أبوابه بعد
دمت إنسانا بمشاعر صادقة تكفي للجميع
سلمت زميلتي العزيزة الأستاذة حنان من كل شر
لك كل الشكر على الحضور العذب والمشاعر الجياشة
دمت بخير
التوقيع
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟
مساءً جميلاً أستاذي الفاضل
منذ عودتي للنّبع بعد غياب وقراءتي لأوّلِ نص من نصوصكَ ، قمتُ بترتيب وقتي بأن تكون لي قراءة يومية ومتابعة لنصوصك التي آمل أن أجدها بين دفتي كتاب شاهد على الزّمان الذي ذُبِحَتْ به الشّام ..
ياسيدي من يقرأ هذه النّصوص تعود به الذّاكرة بعنف إلى عناوين الأخبار وتفاصيلها المتسارعة ، لكنه يجد نفسه متسربلا برماد الحرب المتصاعد ، معتقلا بالرّعب والتّساؤل : " هل حقاً ماجرى قد جرى أم أنّه كابوس ؟ "
وماأشد الوجع حين يكون الجواب جاهزاً ؛ بأنّ ماكان كان واقعاً لاخيال ولافيلماً من افلام هتشكوك ؛ بأن كل ماكان ويكون هو مسرحية ( الهة الجحيم )التي أرغمنا بها على ارتداء ثوب الكومبارس كقرابين بلا قيمة تذكر
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
مساءً جميلاً أستاذي الفاضل
منذ عودتي للنّبع بعد غياب وقراءتي لأوّلِ نص من نصوصكَ ، قمتُ بترتيب وقتي بأن تكون لي قراءة يومية ومتابعة لنصوصك التي آمل أن أجدها بين دفتي كتاب شاهد على الزّمان الذي ذُبِحَتْ به الشّام ..
ياسيدي من يقرأ هذه النّصوص تعود به الذّاكرة بعنف إلى عناوين الأخبار وتفاصيلها المتسارعة ، لكنه يجد نفسه متسربلا برماد الحرب المتصاعد ، معتقلا بالرّعب والتّساؤل : " هل حقاً ماجرى قد جرى أم أنّه كابوس ؟ "
وماأشد الوجع حين يكون الجواب جاهزاً ؛ بأنّ ماكان كان واقعاً لاخيال ولافيلماً من افلام هتشكوك ؛ بأن كل ماكان ويكون هو مسرحية ( الهة الجحيم )التي أرغمنا بها على ارتداء ثوب الكومبارس كقرابين بلا قيمة تذكر
يامرحبا بحضورك الجميل الأستاذة العزيزة كوكب
يا سيدتي الوضع في الشام يفوق الوصف والخيال ، والمصيبة السكوت عن القتل والمساواة بين الضحية والجلاد ، أصبح المواطن مجرد رقم
يسعدني كثيرا ويشرفني تفاعلك الرائع
لك خالص الشكر
ودي
التوقيع
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟