بينَ الحروبِ كزهـرةٍ ينمـو ما ذنبهـم لحياتنـا انظمـّوا بينَ الرصاصِ سريرهُ جعلوا أرض الـعـراءِ كـأنّـهـا أمُّ . . . التميمي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
الله ياابني هذه الصور تؤلمني جداَ فعلاً كأنها أم ومضة معبرة حماك ربي تحياتي
موجع حد القتل... لله در حرفكم ورؤاكم محبتي..
دع دمعي ينوب عن حروفي
أسكتتني حروفك وألجمت القلم أين المعتصم من هؤلاء ؟؟؟ ولم لا يصله صدى صوتهم
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
نعم يا امي هي مؤلمة كان الله في عونهم بوركتِ
ألبير الاخ النبيل معك حق يا طيب شكرا كبيرة لقلبك
الوليد الشاعر البديع بورك شعورك اخي الحبيب
ديزيرة ماذا اقول و هل يخفى الخبر ؟ بوركت
ومضة تقول بعضا من أنّاتنا على هذه الأرض بشجن مُترف. التميمي أبدعتَ.
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش