ســلام مـن الله و ود ،
الله الله الله
بفارق واقتدار وحسن ابتكار و تكثيف طيب ،
ما الذي فعله أ. ألبير الأصيل ؛
حيرة السؤال أم نفتقر الجواب ؟!
غير إننا كنا مع جمال لوحة تأملية من نوع خاص...
نص عجنته الروح بنزعة رومانسية ثائرة ، تلك الروح التي تبحث عن مكان ما ، غير مشروط ، بل محلّق يستكشف حدود النهايات ، ويتماهى مع المعالم الكونية بحثا عن الخلود ( سأمضي الآنَ محمَّلاً بارتكاساتي
وحناها جنَّتي
أمنيَّةُ خلاص...) ..
الشاعر أ. ألبير برع في هذا النص باستدراج القارىء إلى عوالمه الخاصة... ربما !
أبدعتم وأجدتم
نص من نفائس الكلام في الركن ...!!
شــكرا للامتاع
لـكم القلب ولـقلبكم الفرح
بـورك مـدادكـم
أنـعـم بـكـم وأكـرم...!!
مـودتي و مـحبتي