مهما يتستر الأنسان على حقيقته الا أنها تأبى الا أن تظهر..اليوم كشرت راعية الماسونيه العالميه وراعية الصهيونيه عن أنيابها القذره..خرج رئيسها ماكرون يعلن تشجيعه وتأييده لأهانة سيد الخلق محمد عليه أفضل الصلاة والسلام....بالنسبة للعارف بالحقيقه..لو تم تصنيف أعداء الأمة الأسلاميه والعربيه لكانت فرنسا بالصداره تليها بريطانيا ثم أمريكا ثم اسرائيل وايران تنظم للقافله..لن ننسى الدولة التي قتلت مليونا ونصف المليون جزائري مسلم..كانت حربا دينيه بأقتدار ولا زالت فرنسا تقود الحرب القذره علينا فلنعرف الحقيقه...
صدقت والله أخي محمد القصاب...
فهل للعرب أن يعرفوا عدوهم المتخفي خلف أكاذيب الحضاره والدين..؟؟
ان كان الذئب سيصبح غزالا فيومها سنصدق أن ايران تنوي تحرير القدس..