ألــقى الــحمار قــصيــدة فيها أذى
لـــلأذْنِ لا تــصــويـــرَ لا أوزانــا
لكن لها هتف الحضور و شبّــهوا
مــن قــالها بــأبي العَلا استحسانا
عــند الــنهاية قــال منهم عارف:
"الــشــعــر لا يــعــطى لأيٍّ كــانــا
إن القريض يموت غيظا إن رأى
يــومــا حــمارا صــاغه و أتــانا"
شكرا جزيلا لك أخي العزيز الدكتور أسعد النجار على ردك الجميل.
الحالة المشار أصبحت مستشرية في الوسط الشعري الذي صار مليئا بمن هب و دبّ إلى أن بتنا نبحث فيه عن الشاعر الحقيقي بالمجهر.
أغبطك على ذائقتك الأدبية العالية.
محبتي.
حقا...
ما أكثرهم على الساحات والشاشات والانترنت التي سهلت لهم الولوج والظهور فقاعات
لا تسمن ولا تغني
والذوق الجماهيري الأدبي المنحط الذي يطرب لغثائهم ويصفق لهرائهم... للأسف
شكرا لكم القصيد الهادف شاعرنا الكريم
حقا...
ما أكثرهم على الساحات والشاشات والانترنت التي سهلت لهم الولوج والظهور فقاعات
لا تسمن ولا تغني
والذوق الجماهيري الأدبي المنحط الذي يطرب لغثائهم ويصفق لهرائهم... للأسف
شكرا لكم القصيد الهادف شاعرنا الكريم
تثبت
الله يحفظك أخي الكريم ألبير،و شكرا على الاحتفاء بأبياتي المتواضعة.
ما يحز في النفس هو أن الجمهور ـ بعض الجمهور ـ صار يعتقد أن ما يقدمه هؤلاء هو الشعر,الذائقة فسدت و الشاع صار غريبا.
تحيتي لك أخي الكريم مرة أخرى,