الـهدية ../ زهراء / اقترحتُها لأصحاب الشركة التي تعمل بها حين تولت المنصب .. قدمت لي هدية فتحتها وجدت الأصبع الوسطى.. أخذت الهدية و صورتها ، علقتها على حائطي تذكارا واعترافا بالجميل. زهراء : الآن والساعة تشيرإلى فرح بالهدية
فعلا هذا اعتراف بالجميل تعمل صالحا وبعضهم يقابلك بالإساءة هل هذا هو التقدير اعمل العمل وأنفع الناس ولا تنتظر الجزاء منهم لك الشكر ومضه طيبه
لا تركن للريح تضلك أنت الربان فلا تيأس
ق.ق.ج اختزلت الجحود وعدم الإعترااف بالجميل الذي يتعمده البعض في ردّ الجميل وتبقى النفوس الكبيرة دوما هي المعطاء التي لا تنتظر جزاء ولا شكورا
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
الحياة تسير ونحن نتعلم من دروسها ليست هي وحدها من هذه النماذج الكثير نكران وجحود دمت بخير تحياتي
يقول المثل الشهير ( خيرا تعمل ..شرا تلقى ..!) وهي صفة للأسف تتواجد في الجنس البشري والكمال لله وحده .. مركزة ورائعة منك زهراء تقديري وتحياتي