يجد الذوقَ فيكَ حكاية.. أم مزنةِ دمعٍ تنتظر أزفارَ الولَع تراقُ على باحةِ أسى ذكراك نبالٌ غزيرة.. موعدها السلى ونصلك ملامحٌ.. أنهالَ على الجوى يادقائق النّوى.. حانَ وقت الوجَع أقيمي مراسمَ الكوى وَقدّاسٌ ترنيمتهُ نبضيَ .. وموكبهُ الشمع أقيمي فوق باحةِ حزني.. مدخنةِ تبغ وأصنعي من أصابعي آلهٍةً بربريٍة أو لوح زارٍ تحيطُ بهِ أقلاميَ والدفاتر وعيدان الثقابِ وأعقاب السجائر يادقائق الولَهِ .. أشعلي المشاعر فقد هاجَ الهوى أملأي كؤوسكِ حبراً.. وأسقيهِ في صفحات الفجعِ أملئيها رضاباً وقيحاً نازفاً ينضحُ من مياسيمِ أوردتي في مواسم الجفى رددّي عبارات الأسى فما عادَ يملئ القلب الوَدَع وقد حاقَ بهِ الربا و ألمّ به الجزع
ربما لمحته في النصوص المفتوحة أقرب إليه من الشعر الحر لكنه مخملي كيفما كان، وله عبق توليبة مزدانة بالأريج... سلمت حواسكم شاعرنا القدير ودمتم بألق تثبت
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان ربما لمحته في النصوص المفتوحة أقرب إليه من الشعر الحر لكنه مخملي كيفما كان، وله عبق توليبة مزدانة بالأريج... سلمت حواسكم شاعرنا القدير ودمتم بألق تثبت أستاذ ألبير سرني كثيرا أن راقت لكِ احرفي المتواضعة مودتي والتقدير
الاستعارات والنشبيهات رائعة ترنيمة تستحق الوقوف دمت بخير وعطاء
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبد الحفيظ القصاب الاستعارات والنشبيهات رائعة ترنيمة تستحق الوقوف دمت بخير وعطاء القدير أ. محمد شكر موصول لعبق هذا المرور مودتي والتقدير
صور راقية وذكريات موجعة أبعد الله عنكم الوجع تحياتي وتقديري
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف صور راقية وذكريات موجعة أبعد الله عنكم الوجع تحياتي وتقديري حفظك الله ورعاك استاذتي الغاليه عواطف وتقديري
لغة متينة تحتفي بأفانيبن البلاغة وترتقي الى الجمال والشعرية دام حرفك بهذا البهاء أخي المبدع ثامر الحلي
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش