قالت: أتدري أنا قادرة على جر جلدي معي دونك.. !ردد في نفسه:
من العجب، أنها لا تدرك أن من يقدح النار من الزند يصعب ترويضه.. لا يهم.. !
سرقه النوم على حين انتظار..! استفاق من سكره، شرع يبحث عنها.
توهَّم أنه ينتشي بلعبة الاختباء التي كان يمارسها في صغره.
عـثر على فستانها الأسود دون جسدها.
مكتنزة المعاني
عبرها جمّة........
فالمرأة كيان بذاته وقناعاته وملامح شخصيته
والقفلة راىعة ومثيرة فليبحث في فستانها الأسود الذي قد يشي بمزيد من أحزانها وخيباتها
شكرا لجمال ما تكتب مبدعنا الرّاقي
مكتنزة المعاني
عبرها جمّة........
فالمرأة كيان بذاته وقناعاته وملامح شخصيته
والقفلة راىعة ومثيرة فليبحث في فستانها الأسود الذي قد يشي بمزيد من أحزانها وخيباتها
شكرا لجمال ما تكتب مبدعنا الرّاقي
*****
شكرا لك المبدعة المتاأقة منوبية على قراءتك القيمة التي فتحت النص
على معان ودلالات جديدة تمس خبايا لغة النص.
شكرا على حضورك الدائم،حضور أعتز به.
تقديري واحترامي
كثيرة هي الأمنيات
تصور إنها لن تتركه مهما عمل لأنه امتلكها ولم يفطن إنها تتعذب ولكن لكل شيء نهاية بحث عنها لم يجد سوى ثوبها الأسود تاركة معه كل ما كان يؤلمها منه لتتنفس
متى يتم التعامل مع المرأه على إنها إنسان
دمت بألق
تحياتي
كثيرة هي الأمنيات
تصور إنها لن تتركه مهما عمل لأنه امتلكها ولم يفطن إنها تتعذب ولكن لكل شيء نهاية بحث عنها لم يجد سوى ثوبها الأسود تاركة معه كل ما كان يؤلمها منه لتتنفس
متى يتم التعامل مع المرأه على إنها إنسان
دمت بألق
تحياتي
فعلا ،عندما يبلغ الألم درجة لا قياس لها، فكل التصرفات تكون مقبولة للتعايش معها.
فالمرأة هي الأم والأخت والخالة ... لها احترام أوصى به الله في كتابه العزيز.
شكرا على قراءتك التي وضحت ما يخفيه النص.
شكرا على اهتمامك النبيل ،اهتمام أعتز به.
تقديري واحترامي.