تعبتُ أنا من كلامي
تعبتُ أنا من سؤالي
جلست طويلا ً أفتش
عن لحظاتِ الأماني
وجدتُ الرحيلَ
يُعِدُّ الرحيلَ
و يضحكُ من موتِنا .. في ثوانِ
و يتركُ عند اصطفاف الأغاني
عيونا ً تهيم حنينا ً
إذا ما أتاني
زماني ...
ألستُ أنا ذلك الآدمي
الذي كان يعشق لثغَ المعاني؟ ...
وقد كان يرسمُ عند اقتراب المساءِ نجوماً ..
ويبحث عن لوحة ٍ في خيالي
ألست أنا ذلك الآدمي
الذي كان يرفض وأدَ ..الليالي؟
وقد كان يعرف أن ّ الطريق طويلٌ
و أن الكلامَ قليلٌ
و أن الرحيلَ بدون الحبيبِ
سيبدو .... ثقيلا
أنا ذلك الآدمي الذي
كان يعطي النجومَ فتيلا
ويلهث خلف الكلام الجميلِ
ويصنع من قطرات السماء الطّهورةِ ثوبا ًجميلا
أنا ذلك الآدمي الذي
ولدتُ وحيدا
وعدتُ وحيدا
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
آخر تعديل وطن النمراوي يوم 07-15-2010 في 01:19 AM.
رائع يا ولدي فالغربة الروحية عندك تتألق حروفا جميلة
وأسئلتك التي تنم عن حيرتك جعلت من النص رقيقا
كان يلهث خلف الكلام
الجميلا ... = الجميل
كان يصنع من قطرات
السماء ... ثوبا ً جميلا ً
أنا ذلك الآدمي الذي
جاء وحيدا ً .. وعاد وحيدا
أظن أن هناك كسورا في بعض الأسطر
رائع يا ولدي فالغربة الروحية عندك تتألق حروفا جميلة
وأسئلتك التي تنم عن حيرتك جعلت من النص رقيقا
كان يلهث خلف الكلام
الجميلا ... = الجميل
كان يصنع من قطرات
السماء ... ثوبا ً جميلا ً
أنا ذلك الآدمي الذي
جاء وحيدا ً .. وعاد وحيدا
أظن أن هناك كسورا في بعض الأسطر
تحياتي ومودتي
أبي الحبيب ..كم أنا سعيد ٌ بوجودك الدائم بين
أوراقي الخريفية ... كم يسعدني أن تكون إلى جانبي
أشكرك من كل قلبي على رقة و جمال و بهاء الحضور ..
حماك ربي و سلمك من كل سوء .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
رائع يا ولدي فالغربة الروحية عندك تتألق حروفا جميلة
وأسئلتك التي تنم عن حيرتك جعلت من النص رقيقا
كان يلهث خلف الكلام
الجميلا ... = الجميل
كان يصنع من قطرات
السماء ... ثوبا ً جميلا ً
أنا ذلك الآدمي الذي
جاء وحيدا ً .. وعاد وحيدا
أظن أن هناك كسورا في بعض الأسطر
تحياتي ومودتي
................................
أستاذي وأخي الكبير عبد الرسول معله
لقد قمت بتنسيقها وجبر كسورها
وإلباسها ثوباً يليق بجمالها
......................
العزيز أسامة
قصيدة جميلة
ناضجة المعاني
والصور الشعرية
...........
محبتي
................................
أستاذي وأخي الكبير عبد الرسول معله
لقد قمت بتنسيقها وجبر كسورها
وإلباسها ثوباً يليق بجمالها
......................
العزيز أسامة
قصيدة جميلة
ناضجة المعاني
والصور الشعرية
...........
محبتي
أستاذيّ الفاضلان، عبد الرسول و محمد
و أنا قد نقلتها للديوان و يتدلل شاعرنا المبدع أسامة
أخي أسامة، مساء الخير
قصائدك تحمل روحك لنا بما فيها من طيب و جمال
سلمت و هذا الحرف الجميل
أراك تتسلق جبل الشعر منطلقا بكلماتك الجميلة.
لك تحياتي و دعائي بدوام التوفيق
هنيئا لك اهتمام أساتذتي الكبار بنصوصك لأنها فعلا جميلة و تستحق
وئد الليالي= وأد
عند إقتراب= عند اقتراب
أستاذي و أخي الشاعر و الاديب الكبير / محمد سمير ..كم أنا ممتن ُ
لرؤيتك و عبقرية حرفك التي ما فتئت تساعدني في طريقي اللغوي
أشكرك من كل قلبي على رقة حضورك ...محبتي ...حماك ربي .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
الشاعر المبدع أسامة الكيلاني
ما أجملك أيها الترابيّ الزائل
وأنت بآدميتك تنشد في أيك الشعر
وتتفنن في صناعة الكلام الجميل
تقبل تحياتي ودمت في رعاية الله وحفظه