الشاعرة فرات اسبر
شكراً لك ...
(ما بين الأرض والسماء
تصعدُ جراحي
خيمة السماء مفتوحة
يمر المعزون، ولا أحد يقرأ الفاتحة.)
خيمة السماء المفتوحة ...
صورة راقية تكتشف ضبابية الوجع في روحنا ...
صورة متمردة على اتساع السماء بتضييقها حتى تبدو كخيمة عزاء أبدي مفتوحة ...
لا تغلقها الحياة ... و لا تقرأ فيها الفاتحة على الراحل الذي نفتقده كل لحظة و نعيد تشكيله من جديد
لك البهاء
مع مودتي و تقديري