هنيئا لمصر ولشعبها بهذا النصر الراقي
وهنيئا لنا ولكل العالم الحر هذا الإنجاز النوعي
وهنيئا لمصر بهذه الكلمات التي يرفرف على
حروفها الأمل والفرح ,, ترفع رايات النصر من خلال
ابيات بهية نظمت للمناسبة
كل التقدير لك ولقلمك
د. شفيق
من منطق العروبة نحيي ثورة الرجال
ونزغرد معهم
وكان الخطاب الثوري مسيطرا على النص
عزيزي أتساءل : اضطررت لتسكين العين في كلمة : مع ليستقيم الوزن
كذلك : جيل يعربي : مع أنها صفة مرفوعة منونة للتنكير
وكذلك : وجهت الخطاب لأرض مصر ثم قلت لكم بدلا من لك
الكل سعداء بزوال الطاغية شين العابدين ثم اللامبارك اللعين
و سعادتنا ستكتمل بزوال كل من تآمر على مصير الأمة العربية من الأذلاء التابعين لأمريكا و بني صهيون
و سننتصر للقيادات التي قاومت قوى الضلال و ارتضت بحياة العز و الكرامة و فضلتها على رغيف الخبز
الشعب لن يكون عربيا إن فضل الخبز المغموس بالذلة فبالتالي يجب التخلص من كل آثار المخلوعين و ما ورثاه من أفكار هدامة في محاولة لثني العرب عن استرداد حقهم في فلسطين و باقي الأمة...
و الأمل يحدونا بحياة كريمة بإذن الله من المحيط إلى الخليج العربي.
أحييك أستاذي شفيق و أحيي حرفك النبيل هذا.