أخي الغالي عواد
كل عام وأنت بخير
يسرني أن أكون أول العابرين لأفياء هذه الخريدة
لقد هجر المسلمون رسالة رسولهم عليه الصلاة والسلام
ولذلك سيشكو إلى الله ذلك يوم القيامة(وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا) ولم يقل هجروه مثلاً
فلو سألت أي مسلم لقال لك أنا أؤمن بالقرآن ولكنه لا يطبق منه شيئاً ولا يفقهه بل يقرؤه هذرمة في الصلاة وعلى الأموات
جزاك الله خيراً أن حركت فينا ألماً كامناً
محبتي
كل عام وأنت بخير
يسرني أن أكون أول العابرين لأفياء هذه الخريدة
لقد هجر المسلمون رسالة رسولهم عليه الصلاة والسلام
ولذلك سيشكو إلى الله ذلك يوم القيامة(وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا) ولم يقل هجروه مثلاً
فلو سألت أي مسلم لقال لك أنا أؤمن بالقرآن ولكنه لا يطبق منه شيئاً ولا يفقهه بل يقرؤه هذرمة في الصلاة وعلى الأموات
جزاك الله خيراً أن حركت فينا ألماً كامناً
محبتي
أستاذي الفاضل الشاعر القدير
محمد سمير
شكراً لهطولك المميز هذا بكلمات ثناء تعبق من سبحات نور الله
وجلاله ونفحات ذكره الحكيم فأنبتت في القلب البهجة والسرور
حتى إذا دالتِ الأيامُ دولتها
والغربُ في غيِّهِ قد ساخَ مُعتنِقا
شاعرنا الكبير عواد
اجدت في كلمات رسمت بها هدي رسولنا عليه الصلاة والسلام وما انزلفت به امتنا الى مهاوي الردى والله سيحانه بالمرصاد واعاد علينا جميعا العيد وقد عاد مجدامتنا
دمت سالما
حتى إذا دالتِ الأيامُ دولتها
والغربُ في غيِّهِ قد ساخَ مُعتنِقا
شاعرنا الكبير عواد
اجدت في كلمات رسمت بها هدي رسولنا عليه الصلاة والسلام وما انزلفت به امتنا الى مهاوي الردى والله سيحانه بالمرصاد واعاد علينا جميعا العيد وقد عاد مجدامتنا
دمت سالما
الأديب رياض حلايقة
مرحباً بك أستاذي الفاضل .. حضورك وكلمات ثنائك الدافئة
حروفك أيقظت نائم النهار ، و شحذت همة ساعي الليل . أين نحن من رسالة ظلت مغلقة الغلاف بعد رحيل أجيال العزة ، من يفتح الرسالة ، من يواصل الرحلة ، من يعلن بدء الزحف . جميل أن يكون مثلك شعراء تسكنهم رغبة الايقاظ و شحذ الهمم . و الافتخار بالانتماء . شعر مناضل ، مجاهد ، مجتهد ، الجمال يعبد طريق الفكرة الثبات :
الناسُ تعبثُ في ما اللهُ حافِظهُ
لم يلوِها وازِعٌ في عيثِها شَفَقا
والقومُ غارقةٌ في كهفِ غرَّتِها
أصنامُ من عَدَمٍ ما أدركتْ خُلُقا
والأرضُ قد مُلِئت جوراً ويلحفُها
صمتٌ بصمتِ فتىً من رهبهِ صُعِقا
لَزِمتُ بابكَ ، نورَ اللهِ ، مُرتجياً
عن أمَّةٍ عَذَرَتْ في ضعفها ، شَفَقا
أُلقي الرجاءَ بحرِّ الدمعِ في ظُلَمٍ
عزَّ المُجيرُ بها في دارنا ، بَرَقا
لك راحة النفس ، و أجر السعي شاعرنا الملهم عواد الشقاقي .
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .