والحزنُ لذتي وحياتي
وملاذي منَ القتلِ والإرهابِ
وهروبي إلى الماضي المسحورِ
والحاضرِ المقهورِ
والمستقبلِ المجهولِ
طالما كان الهروب مشكوكا به، فسيظل أستاذي الفاضل بلا مأوى للهروب !
و سيظل ذاك الرغيف مغموسا بذات المرق
مقطوعة اختصرت حزن أديبنا و قصّرت الطريق أمام دمعته ؛ من الخدين إلى الورق
قصيدة جميلة رغم تلك الدموع على وجه شاعرنا
و التي لا أتمناها له إلا ساعة فرح أو خشوع
تحياتي أستاذي و لقلمك الجميل
و لا عرف الحزن لك طريقا
والحزنُ لذتي وحياتي
وملاذي منَ القتلِ والإرهابِ
وهروبي إلى الماضي المسحورِ
والحاضرِ المقهورِ
والمستقبلِ المجهولِ
طالما كان الهروب مشكوكا به، فسيظل أستاذي الفاضل بلا مأوى للهروب !
و سيظل ذاك الرغيف مغموسا بذات المرق
مقطوعة اختصرت حزن أديبنا و قصّرت الطريق أمام دمعته ؛ من الخدين إلى الورق
قصيدة جميلة رغم تلك الدموع على وجه شاعرنا
و التي لا أتمناها له إلا ساعة فرح أو خشوع
تحياتي أستاذي و لقلمك الجميل
و لا عرف الحزن لك طريقا
شكرا لك يا وطن على قراءتك وعلى كلماتك الرقيقة والجميلة التي لا تخرج إلا من لسان إنسانة رقيقة ورائعة
لقد سكبت ما أردت انسكابا مرتجيا الخلاص..شهادة ختمتها شعرا لواقع لم يعد له ملامح معروفة ولا صوت أليف يتحدث لغة لانفهمها..شكرا لك أيها الشاعر المبدع..ودي وتقديري
لقد سكبت ما أردت انسكابا مرتجيا الخلاص..شهادة ختمتها شعرا لواقع لم يعد له ملامح معروفة ولا صوت أليف يتحدث لغة لانفهمها..شكرا لك أيها الشاعر المبدع..ودي وتقديري
عزيز العرباوي
انك تكتب نص من نصوص الدلالة وتفتح الجرح على مصراعيه بغية غمسه بالكلمات
انها قصيدة النثر ايها الزميل / وهي بحد ذاتها جرحا في جسد الادب العربي
نتحمل وزر النهوض به لانه الاكثر بلاغة في مقاربة حيوات الاستلاب الانساني التي تستدعي افقا سرديا في الكتابة
ادعوك للتواصل دائما
انك مشروع شاعر يستحق الاعجاب
عزيز العرباوي
انك تكتب نص من نصوص الدلالة وتفتح الجرح على مصراعيه بغية غمسه بالكلمات
انها قصيدة النثر ايها الزميل / وهي بحد ذاتها جرحا في جسد الادب العربي
نتحمل وزر النهوض به لانه الاكثر بلاغة في مقاربة حيوات الاستلاب الانساني التي تستدعي افقا سرديا في الكتابة
ادعوك للتواصل دائما
انك مشروع شاعر يستحق الاعجاب