مناجاة يتحزم بها الغيارى،
وتصقل أبجديات الشعر توقظ الضمائر،
لغة هادئة ذات مغزى عميق كموروثنا، وجرحنا،
سامقة كما النخلة، كزيت كهرمانة بليل بغداد،
لله درك أستاذة كوكب على ما نصبت من فنارة للتائهين عن الوطن،
تقبلي جل احترامي لشخصك وقلمك.
مناجاة يتحزم بها الغيارى،
وتصقل أبجديات الشعر توقظ الضمائر،
لغة هادئة ذات مغزى عميق كموروثنا، وجرحنا،
سامقة كما النخلة، كزيت كهرمانة بليل بغداد،
لله درك أستاذة كوكب على ما نصبت من فنارة للتائهين عن الوطن،
تقبلي جل احترامي لشخصك وقلمك.
استاذي الفاضل زكي دميرجي
حين تنبت بين مفاصل البلاد أشواك الجوع ويبتلى ( الفقراء) بالليل والخوف والبرد
لايبقى معنى للون الورد
لذلك لابد من مناجاة ذلك الشّاعر آنية النّذر عند ليل دجلة علّه يضيء قمحا وحبا وياسمين
شكرا لحضورك وألف تحية واحترام
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
رأيت دموع الفقر تنساب بين السطور
ليمتزج النقاء بصور مؤلمـة
غاليتي ..
سأحمل حرفك هذا وأعتلي به صهوة الصفحـات
أتركه هنـاك يغفو على إيقاع أمواج دجلة
عله يستكين
لقلبك السكينة .. وأرق تحياتي
للفقراء في وطني
مساحة تمتد على خارطة وطن كانت حدوده ؛ عاشقٌ ومعشوق
والآن صارت حدوده تقاس بعدد الشّهداء والجرحى والثّكالى والـ ( مختفين )
سلمتِ عزيزتي
وشكرا لتثبيتك النّص
مع باقة جوري ( من حديقة أهلي )
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟