شقيقات الوجع للعزيز الأديب عمر مصلح حماماتي ... سبايا القهر علقتهن على حبل الوريد .. ونشرتُ أدعيتي , وبخّرتُ المكان .. و( دندشت) ثيابهن .. بالأهلّة , والصلائب , والدرافش . **** **** **** وبنات أفكاري .. عاريات .. يندبن الجثث وبيت الشعر .. آيل للسقوط وحديقتي .. تشكو التوحد وأنا ... أكتظ بالأزمات أزرع الجدوى .. في بيئة معادية وأقيس الوسم .. بالجمال فمذ داهمونا .. بعناوين سريعة .. لا تستوعبها الشوارع أحرقوكن .. بالغنائم , والنيران الصديقة . فبتُّ أصرخُ .. بصمتٍ عالٍ : حماماتي .. دليل من ضل نفسه إلى المرايا .
][لصوتِكَ همسٌ كدفءِ البراري][ كلمات الأديبة المتألقة وقار الناصر
نعِّمَ الهادي ونعـِّمَ المهدى أليه بوركت أ.علي الحصار...وأستاذ عمر مصلح يستحق كل الخير وفقكم الله ورعاكم مودتي والتحايا
حرف لذيذ واهداء في محله ولكن اين هو السيد عمر مصلح فقد تعودنا ان يفتقد الاخوة هنا غياب البعض اما السيد ,, فالظاهر انه سريع الذوبان كالسكر من غير ان يترك حتى اثر او كما نقولها نحن العراقيين دمع الشموع الروح يبن ادم ,, بس دمع مامش صوت عجبي
نعم المهدي ونعم المهدى إليه وفقكما الله تحياتي وتقديري
كل عام والجميع بألف خير محبات
سطور
وحتى إن غابوا فأثرهم باق بيننا ..... وكأنّهم ما غابوا..... شكرا لروعة ما تتنتج يا مبدعنا علي الحصار ... والشّكرللمتميّز عمر مصلح لهذه الرّائعة......
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
لا حرمنا الله من صوتك وذوقك الرفيع في اختيار المهدى إليه وموضوع الاهداء فنعم المهدي ونعم المهدى إليه