ألهذا الحد أنتِ عاشقةٌ للورد وماذا تقولين لو أهديتكِ كل صباح باقة ورد صباحــــــــــــــــــكِ حــــــــــــــب فــــــــــــــــــــي حــــــــــــــــــب
بالزهر والريحان رويداً رويداً كلَّلْتُ ليلي فأيقظ العبير المراق رتاجي ودواتي بيدي كؤوس التلذذ شربتُ ونمير حرفها النشوان يدق باب لذَّاتي ليسكب قطر الوجد حنيناً ورفيفاً بفوح المُدام في ابتهالاتي
وما أجمل من هذا تحيتي لك
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي