هنيئا لكم بهذا اللقاء الذي يملأه الدفء
مبددا قرّ الشتاء بصدق المشاعر النبيلة.
تحيتي للغاليتين عواطف و ديزي
و ألف مبروك للأخ أحمد متمنية له حياة سعيدة
مع من اختار لترافقه دربه.
محبتي للجميع.
لا اعرف ، اهو كسل ، او اهمال ن او امر اخر!! لكوني دائما تجدوني متاخرا في تعليقاتي !!!! ان هذه الحالة تلازمني فقط هنا في المنتدى !!!!
مع هذا فوجودي متاخرا خير من عدمه هههههه
تمعنت بالتصاوير جميعها ومن ثم وضعت في حقيبة ذكرياتي ما وجدته مهما وما تبقى غرسته في جنينة محبتي ليبقى منتعشا ولن يذبل.
1- التقيتم في مكان غنية باصدقاء لي اعزاء فخطر لي هذا المثل: ان الطيور على اشكالها تقع.
2- ثلاث امور أثرت في نفسي واهاجت عواطفي ايجابا:
أ - لقاء عواطفنا الغالية بديزيرية الحبوووبة والذي تم بدون تعقيد.
ب- شهامة احمد وزوجته زاد في حلاوة اللقاء واغناه بهجة.
ج- الحالة النفسية التي استقيتها من التصاوير ، لا فقط للثلاثي المرح (( عواطفنا ، ديزيرية واحمد )) وانما تصاوير المعلقات والمعلقين زادتها معنى وجمالا.
ديزيريتنا الحبوبة ، نعرفها منذ عاد وثمود ههههههه عواطفنا نعرفها من زمن نوح ، احمد قرات له قليلا ، غير اني قرات الكثير من تعليقاته ، فليس فيهم من هو غريب علي.
اما وجوه المعلقين والمعلقات فكانت معروفة وتشع طيبا ولا اقولها من باب المدح ابدا ، ولكن من خلال قراءاتي لبعض انتاجاتهم ، ولقاءاتي الفلية معهم ، او معهن.
فرحت ، والله فرحت ، لان المحبة اسمى من الكره ، ولم الشمل اسمى من التفرقة ، والضحك لا يخلو من فيتامينات الصحة هههههههههههه
اتمنى ان يبق الصفاء في سماء حياتكم ، والمحبة في عالمكم ، والتعاون في واقع علاقاتكم تحت قبة تحرر الامة العربية من خليجها الى محيطها.
اخيرا اهدي كل منكم باقة من المحبة فيها من كل فج عميق ههههههههههههههههههه
اخوكم ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان