لمْ أعدْ أتضوّرُ حبّاً ،
كي تقيمينَ لي حظراً غراميّاً
ولنْ أتناولَ بعدَ الآن من خبزِ ذكراكِ الإحتياطي
والله إنّني على بساطةٍ لمْ ولنْ تشهديها أبداً
ثمّ إن لي عِفّتي ، ولكِ ما تُريدين .. !
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي