(هو عُتَيبة بن الحارث بن شِهَاب فَارسُ تميمٍ، وكان يُسمى "صَيَّادَ الفوارس" أيضاً، وحكى أبو عبيدة عن أبى عمرو المدني أن العرب كانت تقول: لو أن القمر سقطَ من السماء ما التقفَهُ غيرُ عُتَيبة لثَقَافَتِهِ) و(قَالَ ذُو الغلصمة الْعجلِيّ يرثيه)(الطَّوِيل)
عتيبة صياد الفوارس عريت
ظُهُور جِيَــــــاد بعده وركاب
أَلا ايهــا الْحَيّ المؤمل عيشة
أَلا كل حَــــــــــيّ بعده لذهاب
ويبدو أن هذين البيتين اختارهما الزمخشري من قصيدة لذي الغلصمة العجلي واختار العسكري منها بيتين هما:
أحسنت اختيار الموضوع أبا صالح..كثيرا مانسمع الأمثال ولا نعرف أصلها
ليدلو كل بدلوه
لي عودة ان شاء الله لأعرض مساهمتي
تحياتي
لدي حوالي 300 مثل عربي مع قصته الحقيقية وهي من اطروحة دكتوراه نقحتها مؤخراً وأعجبتني وأردت نشرها هنا منفردة للفائدة دون الإشارة للهوامش أدباً مع صاحب الإطروحة
محبتي