وكأننا لا زلنا نحاول تصديق الكذبة الاولى بديمقراطية امريكا وانتهاء عصر الجذور ..
رشيده طليب ولهان عمر تصفعان كل اللاهثين خلف سراب شواطئ تل ابيب وهاواى ..
هذه ديمقراطية البلاد التى اشتريتم بها الامواج
وحجزتم بها اجنحة لزواج حيواناتكم الاليفه ..
زورقنا الصغير اقوى من بواخركم ...
التوقيع
هناك نظرة تختصر الحياة،،،، وصوت يختصر المسافه،،،، وشخص يختصر الجميع
ستهوى الديمقراطيات الكاذبة وستسقط أقنعتها....ولن تبقى غير ارادة الشعوب الحرة التي تأبى الظلم والإستبداد
هي الدّول العظمى التي تنهي عن منكر وتأتي بما هو أفضع منها...نحن بعروبتنا واسلامنا وقيمنا نعطيهم الدروس غير أن التّاريخ خاننا وخذلنا ..
شكرا لما أثرت سيدي ..