شكراً لقلمك الذي يبكي مداده لألم غزة ، وظلم فلسطين العربية في ظل الصمت العربي ، المحاط بالذل والهوان والضعف ، والتبعية للظالم ، والسير في ركبه . بالمناسبة أخي الفاضل غلام الله أكتب مداخلتي هذه تحت أزيز الطائرات الحربية ، وانهمار الصواريخ القاصفة على غزة من شمالها إلى جنوبها ومروراً بأوسطها . تحية وتقدير لنبضكم العربي الصادق ، وليراعكم الذي يواكب اللحظة والحدث .
تبقى غزة شامخة أبية حمى الله غزة وأهلها صرخة حق دمت بخير تحياتي
السلام على أرض النضال والمناضلين ؛ سلمت قوافيك الأبية شاعرنا القدير
وهن وتخاذل العرب في نصرة غزة يجعلنا نخجل منها لدهور والاعتذار شِعرا فكرة صائبة علّها تحرك جيلا قادما يعرف جيدا كيف ينتصر للقدس كل التحايا شاعرنا دمت وسلمت
الدكتور الفاضل اسعد النجار شكرا على حضورك البهي مودتي