من حلاوة النخل وكبريائه أخذت قصيدتك الكثير . وأنت من له القدرة في معالجة مثل هذه المواضيع . أعلم أن قل من ينجح في مثل هذا . وأنت قدمت لنا قصيدة جميلة كما قال الزملاء . ممزوجة بدعابات حلوة . فكنت مثل النخلة يا مصطفى السنجاري شاعرنا الجميل الفذ.
شاعرنا الرائع الانيق
العربي الحاج صحراوي
كم يسعدني رضاك عن كتباتي
فانت فارس اللقطة العذبة
والومضة الذكية
لا عدمت انفاسك وصدق احساسك ايها النبيل
تحياتي وامتناني
التوقيع
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ
لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ
أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ
وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ
النخلة الأم؛ التي حاول المحتلون اقتلاعها، بقصد تبديل هوية العراق..
أعدتها إلى أرضها؛ أرض العراق الحبيب، العامرة بالخير والمحبة والعروبة إنشاء الله
لك الود والتحية
الراقي القدير
نبيه السعدي
شكرا لاطلالتك السحرية التي تمنح النصوص بهجة وحضورا وتوهجا
كما تفضلت النخلة من رموز العرب
وهي العمة التي أوصى الرسول (ص)
بتكريمها والاعتزاز بها
تحية لحرفك وحضورك
التوقيع
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ
لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ
أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ
وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ