الشاعر الراقي محمد عبد السلام عثمان .. مساء معتق بعبير السعادة والفرح .. الذي تسلل من ذيل هذه الطائرة الورقية وهي تتمايل في فضاء واسع .. لم تترك الحروف مكانا للفائدة والحكمة إلا و روته .. فعكست سنابلا ذهبية في النفس و في الذائقة .. فشكرا لك شاعرنا لهذه اللوحةالفنية الباذخة بحجم الطفولة التي لم تفارقنا يوما .. مودتي وبيادر من ياسمين الشام