بين السطر والسطر ثمة ما يدعوني إلى العودة إلى أول السطر
لله درك يا فاطمة ما هذه اللغة وما هذا الإحساس الجميل
تقبلي مروري وإعجابي بهذا الحرف الساحر النابض بالحب
تقديري الكبير
الأستاذة القديرة سولاف هلال
أشكر أنفاسك التي رطبت حرفيّ الجاف هذا
وأشكر نورك السني الذي أمطرني بوابل من الفرح
وأشكر قلمك المتدفق خيراً عليّ سيدتي الرائعه كحبات مطر في صيف حار
لقلبك بساتين من محبة ولروحك باقات من الفرح الخالد
تحيتي لك وأكثر
التوقيع
فاخفض جناحك للأنام تفز بهم ان التواضع شيمة الحكماء
قبل أن أرسم صورتي على هذا النص..
أود التأكيد على أن الـ (كاف) هنا اتخذت شرعية التشبيه، عندما تخندقت في هذا النص المقاتل
ثم أطبع قُبلتي على جبينه، كونه نص خاطرة برتبة قصيدة نثر
وهنيئاً للاستعارة مكانها.. إذ كانت الكاتبة تعي كرم الصورة، فأكرمتها.
وكيف لا!.
بعد أن أكدَّت فاطمة المفطومة على حب الحرف.. أن الأنهر تجري من الجنوب تسقي الروابي والتلال.
محبتي وبالغ اعتزازي.
أسمح لنفسي ومن بعد إذنك أن أناديك بالمعلّم لما يكتنزه ضميرك من معرفة وحب خالصين.
أيها المعلم فليعذرني الجميع لكنني أنتظر عزف حروفك على متصفحي,وأعشق تحليك المميز وفلسفتك البهية الفاخره لنصوصي ونصوص الأخوة في النبع.................
معلمي لقلبك المنتفخ بالجمال آلف تحية واجلال
التوقيع
فاخفض جناحك للأنام تفز بهم ان التواضع شيمة الحكماء
سيدتي الفاضلة والأخت البهية سنا ياسر
أشكر حروفك التي انهمرت على متصفحي
وأشكر شمسك التي أنارت حروفي
وقلبك النابض الذي منح سطوري الحياة
لروحك عزيزتي ولظلك المتربع في أنفاس الكلمات كل التحايا والتقدير
التوقيع
فاخفض جناحك للأنام تفز بهم ان التواضع شيمة الحكماء
فاطمة شرف الدين
لحرفك سطوة يهدهد الخيال بمهد الجمال،
وكأن ما تضوع به محبرتك بدرجة تركيز عطر يغادر نحر البلور...
ربما سهوا كيبورديا كان هنا: أرنو كنرجسة( يمتطيها) التيه...
باقات ياسمين لك أستاذتي،
واحترامي.
الشاعر القدير زكي دميرجي
أشكر لكم هذا الحضور المتميز أخي
ولفتتكم الكريمة لحرفيكم أني أشكركم على التصويب ولفت النظر للخطأ الكيبوردي
لقلبك السلام ولحضوركم باقات نور
التوقيع
فاخفض جناحك للأنام تفز بهم ان التواضع شيمة الحكماء