رغم قسوة حرفك عليها، و رغم لون حبره الأسود كحزنك على ما مضى و ما آل إليه الحال
إلا أنك أبدعت في هذه المسرحية حماك الله
غبت عنا كثيرا أستاذي محمد
و يوم عدت ؛ عدت بمسرحية هوى مزعوم و حرف جميل أخذنا معه إلى ذلك المغدور
ههههه أنت ندمان أنك صفقت حينها ؟!
تستاهل !
هذه عقوبة من يصفقون كثيرا
ألا ترى حال المصفقين اليوم ؟!!
تحياتي أستاذي و تقديري لحرفك الجميل
كما تغرد ُ البلابل ُ صباحا ً ... ما زلت ُ أسمع ُ تغريد َ حرفك ِ صباحا ً ... ومساء ...
دمت ِ بكل ِّ الود ...