اهدأ يا خاطري , ففي العمر أقدارٌ كالمُلِمات نحسبها نازلاتٍ, لكنها كالعلقم حين نزدره عنوةً بغية التعافي, فعمّا قليلٍ يا خاطري تشرق صباحات الأمل , و يعانق الطلُّ وريقات العمر , و يغزل الياسمين لحن البياض.... ( ض ) مودتي
ضاعت حدود المكان والزمان مايجمعنا اقوى من كل هذه الاشياء
أنت الزمان والمكان وعطر زهر البيلسان هل تقبلي مني الحنان
نجلاء أم هيفاء .. أم غيداء وتبقى تعاويذ حروفك السكرى تعفـو فوق شواطــئي ( الياء )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
يَمّان , و سفينا ارتحالٍ لقلب واحدٍ , البوصلة غفتْ عن اتجاهها, و الشغاف مجداف غِرٌ, تغويه زرقة الإبحار , و المآل أنَّ النبض هو المصلوب انتظاراً ... ( الألف ) مودتي
أينع زمان وحطّ عندنا الفرح وأربك الأكوان... فتفتّحت براعم الزّهر ولم يحلّ نيسان
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
نما وردٌ على سفح جبل كان منظره جميلا ولكن رائحته كريهة بحثوا فلم يجدوا له جذور قذفوا به في مستنقع (ع)
نيسانك مرسوم على صفحات زندي
على ضفاف النهر ورد قد حباه الله عطر الشاكرين
نظراتنا ..رسل اشتياقات قديمة وصمتنا .. حلم نتهوه فيه داخل الحلم الميم