فاتنةٌ...
تمدُ ساقها،فنُبرم إتفاق
ونكتب الصكوك،واضحة
فلا مواربة
قبلةٌ بخطوتين
ونظرة حانية مرافقة
وبسمَة ناضجة الشفاه
بغمزتين
وضحكَة مُجلجلة
...
وفي الحديقة الغنّاء
تَصدح الحياة
مقاعداً من الخشب
وفُسحة من الخيال
تلتَهب
على مهابط التعَب
وقصة...
مروية
وبين، بين
مضناكَ***
وساق
تمدُ خطوها بلا تحايل ولا اتساق
على اتفاق
وجيدْ،أعاد لي حُرية العبيد في مزارع الكاكاو
كأننا في لوحة يرسمها مزارعٌ فَتي
لم يُكمل العمل
بلا إطار
فإذ بنا روحين في جسد
مُكتملاً
ويستحيلُ ظله إذا أبتعد
لزرقةٍ داكنة،على بياض
فنتَعض
فقصةٌ كهذه متى تكون؟
يا حبنا المفتون في أتفاقنا المجنون
........