لا بدّ يا سيدتي الفاضلة أنك تعرفين الناقد الفني والأدبي ( سيموندس الكيوسي ) والذي ينسب له أقدم مقولة نقدية تجمع بين اللوحة والقصيدة حين قال قبل الميلاد بحوالي ثمانين عام ( القصيدة رسم ناطق واللوحة قصيدة صامتة )..
نعود لمقوّمات أو بالأحرى مكونات كلّ منهما ..
اللوحة تتكون من العجينة اللونية والفكرة والتأليف ,,,
وكذلك القصيدة تبنى على اللغة والتي هي بمثابة العجينة اللونية ..ومن ثم الفكرة والتأليف وووو
نعود للغة كونها الأساس لأنها هي أداة ترجمة مشاعرنا وخواطرنا للآخر .. فكلما كانت دقيقة وسليمة كانت تعبر عمّا بداخلنا أكثر .. وستجد استحسان عند الآخر ..
والنص المفتوح حقيقة هو الأقرب للوحة الفنية لأنه دون قيد أو شرط ولا وزن ولا قافية ... إنما هو إحساسنا المترجم عبر الكلمة أو اللون ( فيما لوكان لوحة )
والله يا أستاذة سوسن كتبت هذه المداخلة الطويلة والمملة ولا أعلم لماذا ولكن أحببت أن أدردش معك ههههههه لأنك فنانة تشكيلية
وأنا أشعر أنني مأسور للفن التشكيلي والفنانين
تحية طيبة وأحلى الأماني بالسرور الدائم ..
آه ـ تذكرت الآن حبذا لو لم تلزمي نفسك بالقافية هههههههه
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
الحب كان
اسطورةً
مرسومة ً
على حواشي الافقِ
قد بقتْ.. وقد بقتْ
سوسن سيف
السّوسنة الحبيبة
نصّ رائع يضعنا إزاء علاقة وشيجة لقلب مرهف ....فتحت فيه الكلمات عالما لغويّا لتبين ما يجسّده الوفاء في الحبّ من روعة
وقد وفّقت جدّا يا سوسن في ضبط إيقاعه بهذةه التّاء الرّهيبة التي شكّلنت نسقا إيقاعيّا شعريّا موسيقيّا طاغيا حتّى كأنّه كسر الشّعر بالنّثر
أحبّ جدّا ما تكتبين يا سوسن .
فكل التّقدير يا أخيّه
لا بدّ يا سيدتي الفاضلة أنك تعرفين الناقد الفني والأدبي ( سيموندس الكيوسي ) والذي ينسب له أقدم مقولة نقدية تجمع بين اللوحة والقصيدة حين قال قبل الميلاد بحوالي ثمانين عام ( القصيدة رسم ناطق واللوحة قصيدة صامتة )..
نعود لمقوّمات أو بالأحرى مكونات كلّ منهما ..
اللوحة تتكون من العجينة اللونية والفكرة والتأليف ,,,
وكذلك القصيدة تبنى على اللغة والتي هي بمثابة العجينة اللونية ..ومن ثم الفكرة والتأليف وووو
نعود للغة كونها الأساس لأنها هي أداة ترجمة مشاعرنا وخواطرنا للآخر .. فكلما كانت دقيقة وسليمة كانت تعبر عمّا بداخلنا أكثر .. وستجد استحسان عند الآخر ..
والنص المفتوح حقيقة هو الأقرب للوحة الفنية لأنه دون قيد أو شرط ولا وزن ولا قافية ... إنما هو إحساسنا المترجم عبر الكلمة أو اللون ( فيما لوكان لوحة )
والله يا أستاذة سوسن كتبت هذه المداخلة الطويلة والمملة ولا أعلم لماذا ولكن أحببت أن أدردش معك ههههههه لأنك فنانة تشكيلية
وأنا أشعر أنني مأسور للفن التشكيلي والفنانين
تحية طيبة وأحلى الأماني بالسرور الدائم ..
آه ـ تذكرت الآن حبذا لو لم تلزمي نفسك بالقافية هههههههه
شكرا اديبنا عبد الكريم سمعون
رحلنك مع الفن والادب جميلة وعذبة فأنا افكر مثلك القصيدة لوحة واللوحة قصيدة وكم حملت قصائدي أسماء لوحاتي وكم حملت لوحاتي أسماء قصائدي اذكر في إحدى معارضي في مدينة فينا كانت لدي لوحة بطاقة للحب ووضعت قصيدتي بطاقة للحب مترجمة للأنكليزية وكذلك لوحة عنوانها افتحوا الابواب فالربيع قادم ‘ وكانت تلك اللوحة مع قصيدة بنفس العنوان ايضا
ولدي ديوان شعري بعنوان ذلك الليل ولدي لوحة بعنوان ذلك الليل‘ ولدي ديوان شعري بعنوان أشجان النخيل ولوحة بعنوان أشجان النخيل وكثبر ما دمجت الفن والشعر معا وحتى كما تقول انت القصيدة نفسها لوحة واللوحة نفسها قصيدة شكرا لمداخلتك الجميلة الراقية والتي لا تنسى ابدا الف شكر