اليوم ... وأمس ...
سقطت حبات المطر
لا تقنط أبداً من أمل سقوط المطر..
تحبني في آخر المشوار ..
والمطر يسقط في قلبي
قد أحبك، حين الحلم يغادرني
وقد أحبك، والأشجار يابسةٌ
والقلب محاصر بأسوار من الحزن
قد تحمل الريح شذى عطري
لتهب عليك نسائم ، قبيل الفجر
وحين يمر العاطلون ..
تحت نافذتي...
فرهانك ما زال فيه أمل الحياة
وقد يضحك لنا القدر
لأن اليوم مطر ...
ولأنك أنت مطر ...
لأن المطر يحمل لون الحزن
ويترجمه دمعا هاطلا
تنتظره الصباحات لقوارير الندى
أصبح المطر رمزا يتقاذفه العشاق
من جيل الى جيل
مطرك كان خالبا ملونا
بحشرجات ال (لو وربما )
رغم أنك كنت أنانية في طرحك
باعتبارك قدمت خطوته على المسار
لتكون شرطا لربما القبول وربما الرفض
تحياتي وتقديري
لأن المطر يحمل لون الحزن
ويترجمه دمعا هاطلا
تنتظره الصباحات لقوارير الندى
أصبح المطر رمزا يتقاذفه العشاق
من جيل الى جيل
مطرك كان خالبا ملونا
بحشرجات ال (لو وربما )
رغم أنك كنت أنانية في طرحك
باعتبارك قدمت خطوته على المسار
لتكون شرطا لربما القبول وربما الرفض
تحياتي وتقديري
وجه الاستحالة يكمن في يباس الاشياء ولن يتحقق الا بنزول المطر
وهل فعلا المطر يحمل لون الحزن ؟
الشاعر سعد السعد أشكر مروركم الجميل ... تقبل احترامي