كم اشتقت إليك يا نهر
فقد كنت حاضرا بقلبي وروحي
وكم مرة داعبتك بخيالي
لتحس بحرارة فؤادي فتنهمر دموعك
وتعود لي كما كنت مبتسما،زاهيا،تجري مياهك في عروق الزمن
فترسم على جدار قلبي أيقونة الامل
صباح الخير الأديبة الشاعرة ليلى
شدتني عباراتك الجميلة لأعيد قراءتها أ كثر من مرة فهي بين الشعر
والخواطر بل هي أقرب إلى الشعر ذلك بأن فيها رؤيا شاعرية عميقة
كأنها أنثالت عليك من أعماق نفسك، حبذا لو صغتيه في تشاطير شعرية
لكان شعراً رائعاً.
بانتظار الرجوع إلى هذا النهر بعد انتهائك من الأمتحانات