اكتب الي
من غير ان تشتاق
من غير
أن تذكر
مرافئ الأشواق
لديك عنواني
مهما بعدت
فانك
تسكن
في الاعماق
في كل شريانِ
أنت الذي
أحرقتني
تركتني رماد
وأنت من
أنكر وجداني
وسافر
ولم يردْ
بكلمة
او رسالة
اويسال
في الهاتف ِ
أين أنا
اويكذب
في موعدٍ ثاني
مازلت أهواك
أنا
مازلت أنت
غافياً
وسط شغاف القلب
وتحت أجفاني
مازلت
في
عوالم الشعر
الجميل
وسيد العشق
الذي
يحكم قصائدي
ويحكم أزماني
مازلت أنت
أول
الرجال
وآخر الرجال
في دفاتر أيامي
ما زلت أنت
دائما
تزروني
تأتي بأحلامي
اكذب علي
فانني أعيش
كل يومي
بكذبةٍ
تقولها انت الي
فتكتب
لحبك أقلامي
يا فارس الشعر
والقصائدِ
وأغنيات الحب
التي ظلت على وسائدي
وفي ظلامي
فكلما كتبت لك
أراك
قربي
تبتسم
أراك جالسا أمامي
لكنني
أصدق حقيقة واحدة
هذا الهوى
قد كان من أوهامي
[/]
سوسن سيف باريس
سوسنة القلب
سيّدة الوفاء
أيتها العاشقة المتيّمة
شاعرة الحبّ
سيدرك القصيد أنّك لا تخونين
وسنشرب من كفّك الوفاء
حتّى يجفّ نبعه ولن يجفّ
وسنسأل الشّعرعن مدنه
عن الوفاء
عن ذاكرته
ففي مداراتك يدور القصيد
ملتحفا الوفاء
ولن يحتاج لكذب
ليقول أنّك أوفى النّساء
وأنّك الحبّ في غيرأزمنة الرّخاء
سأفرد قصيدتك هذه بقراءة أدبية في قسم الدراسات النّقديّة فانتظريني يا شاعرة الوفاء بلا منازع.....
اكتب الي
من غير ان تشتاق
من غير
أن تذكر
مرافئ الأشواق
لديك عنواني
مهما بعدت
فانك
تسكن
في الاعماق
في كل شريانِ
أنت الذي
أحرقتني
تركتني رماد
وأنت من
أنكر وجداني
وسافر
ولم يردْ
بكلمة
او رسالة
اويسال
في الهاتف ِ
أين أنا
اويكذب
في موعدٍ ثاني
مازلت أهواك
أنا
مازلت أنت
غافياً
وسط شغاف القلب
وتحت أجفاني
مازلت
في
عوالم الشعر
الجميل
وسيد العشق
الذي
يحكم قصائدي
ويحكم أزماني
مازلت أنت
أول
الرجال
وآخر الرجال
في دفاتر أيامي
ما زلت أنت
دائما
تزروني
تأتي بأحلامي
اكذب علي
فانني أعيش
كل يومي
بكذبةٍ
تقولها انت الي
فتكتب
لحبك أقلامي
يا فارس الشعر
والقصائدِ
وأغنيات الحب
التي ظلت على وسائدي
وفي ظلامي
فكلما كتبت لك
أراك
قربي
تبتسم
أراك جالسا أمامي
لكنني
أصدق حقيقة واحدة
هذا الهوى
قد كان من أوهامي
[/]
سوسن سيف باريس
سوسنة القلب
سيّدة الوفاء
أيتها العاشقة المتيّمة
شاعرة الحبّ
سيدرك القصيد أنّك لا تخونين
وسنشرب من كفّك الوفاء
حتّى يجفّ نبعه ولن يجفّ
وسنسأل الشّعرعن مدنه
عن الوفاء
عن ذاكرته
ففي مداراتك يدور القصيد
ملتحفا الوفاء
ولن يحتاج لكذب
ليقول أنّك أوفى النّساء
وأنّك الحبّ في غيرأزمنة الرّخاء
سأفرد قصيدتك هذه بقراءة أدبية في قسم الدراسات النّقديّة فانتظريني يا شاعرة الوفاء بلا منازع.....
العزيزة دعد
لا ادري ماذا اكتب لك لأني كتبت وكنت تحملين حروف كلماتي وتجعليها سلة ياسمين
انت تعيشين مشاعري في القصيدة وتسافرين معي وتبكين معي حتى الالم تشاركيني فيه
اسأل من جديد ماذا سأكتب لك انت وحدك ؟ وقد صار مرورك جواز سفر الى روحي وما يحمل من جراح ما شفيت ابدا شكرا لك فلقد كنت هنا نسمة تأتي وتترك شيئ لا ينسى
صديقتي الغالية سوسن
قرأت هذا الهطول بالمشاعر وهذه الإعترافات وأنا ابتسم
هذا الحب النائم في القلب أما آن له أن يبعد عنك ولو قليلاً لترتاحي
سعدت أن أكون أول العابرين
محبتي
الى سيدة النبع
ما أرقك وانت تدخلين القلب من باب فيه
وضعت أنا المفتاح في بدك وانت الصديقة التي تدخل الى الأعماق وتسأل
أما من نهاية لمشاعر لا تموت بل لا تشيخ وكما ترين أقول لا
الف شكر
عبر حروفك دائما نرحل الى عالمك الساحر المحمل بالمشاعر الراقية و المعاني الجميلة .. و الصور التي تتقين رسمها بريشة خاصة مدادها القلب .. دائما يا صديقتي العزيزة تنبشين في عمق الذات و تقطفين لنا أجمل ما فيها .. و تنسجين لنا رداء من الألق .. لهذا سنعك تعشين الكذبةاذا كانت تسعدك و الحقيقة إذا كانت هي الأجمل .. في النهاية راحتك غايتنا و نبض قلبك الصاحي هو بوصلة لإعجابنا .. كل المحبة مع الياسمين الدمشقي