هي غادتي أرنو لها والسعد جاء بقربها
هل أنبأتك َ شعورها حتى تهيم َ بعشقها
هو عنْدلُ الهمْسِ الذي غــــرّدْ على أفنانها
هي منيتي هي مطلبي لا لن أتيه بغيرها
هَب ْ أن ّ غيرك َ قد دنا يوما ً وقال : أحبّها
هذا كلام مؤلم سأبيده وأبيدها
هوناً عليْكَ أيافتى مادمْتَ واثق منّها
ههههه أقترح تغيير تلك الهاء التي أوصلتنا للإبادة حتى تعم الفائدة ونخرج من عباءة الروتينية شعراءنا ..شاعراتنا الأعزاء جمعتكم خير ورحمة وبركة ورضا ودي لكم
هي َ كم ْ تحن ّ إلى الذي يرعى بلُطف ٍ قلبها