رويدك ( عمري ) لا تنهب الخطا
نحو النهاية .
فكم يخيفني هذا الإنزلاق الموجع
وكم هي مؤلمة
تلك الارتطامات ( الدامية ) فوق
نتوءآت لياليه ( العجِلة ) الخطوة.
؛
التوقيع
؛
\
(( ارتدي الليل لحافا يدثر وجعي .. واستقبل الصبح املا يميط الأذى عن قلبي ))
؛
؛
رعب
في ليل ساقط الضوء
تغيرت حياتي
أغتصبوا الضياء من عيني
دثروني بالسواد
أغلقوا نوافذ عمري وأبواب أيامي
أنام على أطياف الوجيعة
أصحو على نزف الجرح
المثخن بجنون غربتي
؛
لا أعلم كيف ينامون على دماء قلوبنا
أحتسب ذلك عند الله