أعـِدْ ليْ سُكوني،
و شدوَ بلابلَ غادرتْ مكاتيبي قبلَ أوانِها،
و وجَعًا يشتدُّ بيْ صباحًا فيميد بي لدربك، ثم معي ليلاً يبيت،
و أسرابَ طيوري، و زواجلي، و سنونواتي، و نورساتي الحزينات.
يا سيد الشعر، ليتك سكتتَ، و ما شعرتَ، و ما بي شعرتَ، و لا قلتَ، و لا أنشدت.
ليتك سكتتَ، و ما بحتَ،
و لا من وجعي -على مبسم ٍ- قصصًا للعاشقينَ و العاشقاتِ حكيت .
ياغاليتي
أنت تعزفين بحرفك
على الجرح
فيغلفني الصمت ويرحل بي بعيداً
هل ستعود لي عيوني
هل سأعود لأتنفس
بعد أن فقدت طعم الأشياء
وعبير الأماكن
ولم يبق سوى الشوك يدمي طريقي
و رائعة أنت بهذا المرور العبق بكلمات ندية كروح صاحبتها
أشكرك جدا على مرورك الرقيق بسيد الشعر
سلمك الله و حرفك الجميل و كرم خلقك
لك تحياتي شاعرتنا المبدعة سمية و تل
الأديبة الرائعة / وطن النمراوي .... كم يسعدني التواجد
في حرم حرفك ..... راااااااااااااااااائعة بكل ما تحمل الكلمة من معنى
لكن ...من هذا سيد الشعر ؟؟
ليكون أنا .. ؟! و انا ما بعرف
ههههههههههه أنت ِ رائعة ٌ حقا ً ... حماك الله .
و أنا أيضا يسعدني مرور أخي أسامة بحروفي
فيزيدها ألقا حينما يكرمها بكلماته الجميلة
و الروعة في مرورك الطيب يا طيب
أما من يكن سيد الشعر هذا ؛ فهو تماما كليلى الشعراء
أنتم سميتموها ليلى ،،، أنا ما سميته قيس، إنما سيد الشعر
عميق امتناني لك و لمرورك اللطيف
و تقبل تحياتي أخي الطيب
كجدول معطر يتلوى بين شجرات الزهر في بستان تحرسه النجوم ، وتنثال فيه سقسقات الماء متماهية مع زقزقة العصافير ، كتبت لحنا كراعية للأزهار البرية ، وناثرة انهمارات النبض ، تحيتي لك ولجميل ما كتبت .
الشاعرة الكبيرة نخلة الشعر وطن النمراوي
نثرك كبير كما هو شعرك سيدتي ومشاعرك
بحجم دواوين سيد الشعر وما تحمله من قصائد.
سيد الشعر : خاطرة جميلة ومميزة بما ورد
فيها من نداء يرتدّ صدى صوته أنينا وحنينا
في أدغال النص .
تحية تليق بمقامك . دمت في رعاية الله وحفظه
أستاذي الفاضل تواتي، مساء الخير
لقد أسعدني مرورك بسيد الشعر
و كلماتك الكريمة التي زادت جمال حرفي إن كان جميلا
و إن يمتدح حرفي أساتذتي و أخوتي فهذا غاية ما أرجوه و أدعو الله ان أظل و حرفي عند حسن ظنهم
أشكرك جزيلا لكرمك و لطف الكلمات التي نعتتني بها، و ما أنا إلا فسيلة تمد جذورها في أرض الشعر لتنمو وتكبر بين أساتذتها
لك تحياتي و عميق امتناني
يا سيدة الحرف الراقي
معه حق محمد سمير في أن يثبت هذا النص الراقي
وأنا بدوري أثبته في وجداني
محبتي يالعزيزة
سلمك الله و سلم الوالد و سلم قلمك الكريم حينما يمر بنصوصي
أشكرك جدا شاعرتنا المبدعة سندس على ذوقك الرفيع و كلماتك العذبة
و أسعد جدا عندما تنال كلماتي المتواضعة منكم قبولا
ممتنة جدا لمرورك بسيد الشعر
تقبلي تحياتي يا طيبة و جنائن
أعـِدْ ليْ سُكوني،
و شدوَ بلابلَ غادرتْ مكاتيبي قبلَ أوانِها،
و وجَعًا يشتدُّ بيْ صباحًا فيميد بي لدربك، ثم معي ليلاً يبيت،
و أسرابَ طيوري، و زواجلي، و سنونواتي، و نورساتي الحزينات.
يا سيد الشعر، ليتك سكتتَ، و ما شعرتَ، و ما بي شعرتَ، و لا قلتَ، و لا أنشدت.
ليتك سكتتَ، و ما بحتَ،
و لا من وجعي -على مبسم ٍ- قصصًا للعاشقينَ و العاشقاتِ حكيت .
ياغاليتي
أنت تعزفين بحرفك
على الجرح
فيغلفني الصمت ويرحل بي بعيداً
هل ستعود لي عيوني
هل سأعود لأتنفس
بعد أن فقدت طعم الأشياء
وعبير الأماكن
ولم يبق سوى الشوك يدمي طريقي
أعذري وجعي
محبتي
كل الدروب غلقت، إلا الطريق إلى الله مفتوح ؛ فإليه ملجأنا
بعد أن تمكن الوجع منا،
و ضاعت معاني الأشياء،
و خطوط اليد،
و ملامح الوجوه،
و تكسرت ظلال المرايا،
و امتلأت دروبنا بالشوك ...
موجع حرفك أمي ؛ فيثير الوجع في حرفي و يستفز حزنا كلما ظننته قد قبر أجده ماثلا أمامي
سلمك الله و قلبك من كل وجع أستاذتي
و أشكرك لمرورك بسيد الشعر
لك تحياتي و تل
أعـِدْ ليْ سُكوني،
و شدوَ بلابلَ غادرتْ مكاتيبي قبلَ أوانِها،
و وجَعًا يشتدُّ بيْ صباحًا فيميد بي لدربك، ثم معي ليلاً يبيت،
و أسرابَ طيوري، و زواجلي، و سنونواتي، و نورساتي الحزينات.
يا سيد الشعر، ليتك سكتتَ، و ما شعرتَ، و ما بي شعرتَ، و لا قلتَ، و لا أنشدت.
ليتك سكتتَ، و ما بحتَ،
و لا من وجعي -على مبسم ٍ- قصصًا للعاشقينَ و العاشقاتِ حكيت .
ياغاليتي
أنت تعزفين بحرفك
على الجرح
فيغلفني الصمت ويرحل بي بعيداً
هل ستعود لي عيوني
هل سأعود لأتنفس
بعد أن فقدت طعم الأشياء
وعبير الأماكن
ولم يبق سوى الشوك يدمي طريقي