ناظم الصرخي في لحظة دعةٍ و سكون، يخاطب الواحد منّا نفسه، يستفسرها و يسألها عن الحال و المآل..؟؟ و ها جاء القصيد كما ترى.. محبتي الوارفة
هي محاورةٌ ودية مع النفس و طلبٌ للبذل و العطاء.. عواطف عبد اللطيف مشكورة لروعة كلماتك و عبق المرور آسف للازعاج
قلةٌ همُ الذين يفهموننا حين نخاطبهم، لذا أتجه أحيانا للوجدانيات، لأُصادق نفسي و أحثّها على الاستزادة من حبّ الناس الطيبين الذين يحيطون بي.. حميدة العسكري بوركت يا ابنة العراق الحر الأبيّ، و وردة بيضاء لقلبك النقي..