::
حروف ٌ ,
فيها من السحر
ما يصيبنا بالدهشة
قصيدة جميلة
تحيتي لك سيدي
لَعَلَّ الْجُنُونِ يُعَافِي
ربما هي : لَعَلَّ الْجُنُونَ يُعَافِي
لأن لعل تنصب الجنون اسما لها بِلاَ بَوْصَلاَتٍ وَ لاَ قَارَبٍ قارَب أم قارِبٌ
::
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
أهلا أخي علي التميمي
شكرا على ملاحظاتك الفاحصة ..
فعلا هي لعل الجنونَ و لا يمكن نطقها لعل الجنونِ ، فسياق الكلام و فصاحة اللغة لا يقبلان ذلك.
هي قارِبٌ في قواميس اللغة طبعا، و لكن لا مبرر في رأيي من أن ينطق قارَبٌ .. إلا أن يكون جمال نطقها هكذا، أو ربما خطأ من أخطاء الكيبورد..
تحياتي.
::
حروف ٌ ,
فيها من السحر
ما يصيبنا بالدهشة
قصيدة جميلة
تحيتي لك سيدي
لَعَلَّ الْجُنُونِ يُعَافِي
ربما هي : لَعَلَّ الْجُنُونَ يُعَافِي
لأن لعل تنصب الجنون اسما لها بِلاَ بَوْصَلاَتٍ وَ لاَ قَارَبٍ قارَب أم قارِبٌ
::
القصيدة رائعة وماتعة
ارى انها يا اخي علي
لم تكن سوى هنة طباعة فالرجل قد سبق أن نصب بلعل في بيت سابق
شامخة هذه القصيدة بشموخروح صاحبها
اسجل كبير اعجابي بها
دمت سموا شاعرنا فراجي
مع التقدير
التوقيع
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ
مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ
القصيدة رائعة وماتعة
ارى انها يا اخي علي
لم تكن سوى هنة طباعة فالرجل قد سبق أن نصب بلعل في بيت سابق
شامخة هذه القصيدة بشموخروح صاحبها
اسجل كبير اعجابي بها
دمت سموا شاعرنا فراجي
مع التقدير
شكرا لك سيدتي الشاعرة الكبيرة حميدة العسكري على بصمتك الماتعة و البهية..
شرف لي أن أكون بينكم كي أداعب سحر الحروف.
مودتي و تقديري.
عنووان يليق لهذه الكلمات المندفعة من مشاعر جميلة .. فبين مداعبة الحروف و سحرها جاءت هذه المعاني البديعة و رُسمت هذه الصور الباذخة .. يواكب الحروف إيقاع رقيق و راق فمن سيقاوم هذه الرحلة البديعة مع أناقة حرفك الألماسي .. تقديري لك و لقلمك الوارف مع الياسمين الدمشقي