أمن الانصاف أن يجلس في برج علا كل دجال وذو الأخلاق في قعر الحضيض
ضمير الحبّ يعترش القصائدْ وصوتُ ندائيَ المبحوحُ عائدْ . أُنادي في دروب الفقد شوقا وصمتُ يملأ الاطلالَ سـائدْ
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
دثار العمر يشدد من وثاقي لتغفو الروح في بحر اشتياقي
قرأت في كتابك ماتلاقي حماك الله من ألم الفراق
قلقٌ يُصيبُ الروح َلحظةَ فارقتْ روحي ظعونَ حبيبتي السمــراء
أنثى وأجمل ما لديها حسنها والشمس من ألوانها تتلعثم بغداد يا مفتاح كل قصيدة أنتِ البلاغة والحبور تترجم
من قال ان الحب شهد طعمه غالى ففيه غصة وعذاب
بغير الطيب لا يحلو التلاقي حنيني قلما يأبى انعتاقي
قوانين الحياة لها احترام ففيها الحب يزهو والوئام
مَعين الحبِّ روّانا ... وذكرُ الحِبّ أحيانا هما للفكر عافيةٌ ... وإرثٌ ليس ينسانا