اِخلي سبيلَ سعادتي , مأمورة تبني صروحَ محبّتي وغرامِي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
هديل ... يُخيفُني حبُّكِ , إنه يتكاثرُ بشكلٍ مُخيف .. !
لِصٌّ هوَ فمكِ , يسرقٌ نظراتي سـ أجعلنّ منهُ كأسَ ثمالةٍ مُثلى .. !
آه يا لذّة البُكاءِ حينما أشتاقكِ أحبـ هـ ـكِ
هاء دال ياء لام أحبّكِ ملئ السّماواتِ والارضين
لـمّـا بعثتُ طيـورَ الحـبِّ تُخبِرُهــا إنــي بهــا ثمــلٌ فـي الحبّ لـمْ أفـقِ
انتِ وين ؟ كلبي ظل بالة عليج , خاف أضيع بغربتي , انطيني اديج .. !
أبكيتِ بداخلي ذلك الرجل الهادئ , تبّاً لـ قساوتكِ يا أنتِ .. !
احتاجُكِ , أحتاجُ من يناولني كأس أطعن به صحوي المؤلم .. !