عاملة الفندق عملها كان َ أن تُعيد ترتيب حجرات الفندق ، عندما يغادر النزلاء في الصباح ...كانت الحجرة ما تزال مغلقة ، طرقت الباب بهدوء ، كانا ما زالا هناك ...استأذنت في إعادة الحجرة لنظامها الغائب ...وهي تقرأ في ملامحهما شوقا ً استثنائيا . الوليد (هذا القمر ليس لي)
وصف مميز لموقف محرج ومضة كأنها اللغز........