أنا على أكثر مما يرام أنا بخير.. إلاّ الكثير منك
أشعر أني أعيش عمرا بلاستيكيا لا يفقه من الأيام سوى رتابتها المصفّفة
أنا هنا أقطّن فقدك أما صبري.. فأينه؟
قديما كنت أرتعد من سيرة الموت والإحتضار أما الآن صار بوسعي الوقوع في الموت عند كلّ شوق
كنتُ هناك في البعيد البعيد.. الأقرب إلى حزنك
نظرة واحدة منك تهزم أعتا أفكاري
ما كنت أليق بلقائك.. لو لم أكن مؤجّلة!
لم تعد لكلمة (أحبك)تلك النشوة الأولى لم تعد كافية للتعبير عمّا ينتابني نحوك ما أصغرها.. أمام ما أشعر
ما كان بوسعي احتمال هذه الدنيا الشّحيحة لولا وجودك معي، وإن كان افتراضيا..!
ما أعذب أن (أحبّه) وحده من هذا العالم الكبير