توقفت حروفي وارتعشت يداي وأغمضت عليك ِعيوني ما عدت أرى سواك ِ وبين الجفون فرشت لك ِ سرير حب أعشقك ِ حد الجنون ولا يهمني ما تكوني أحب كل شيء بك ِ لكن َ أجمل شيء حينما يجتاحك ِ الجنون تلهبيني ويشتعل الجسد نارا ً واسقط بين ذراعيكِ وأذوب بأحضانك ِ أعلن استسلامي وأنسى من أنا ومن أكون يعتريني الذهول حين أراك ِ لأول وهلة وكأنك ِ الشمس جاءت تزورني فأمد يداي خائفا ً وجلا ً فأنت ِ الأحلى قلبي يراك فأحضنكِ صائحا ً مرتعشا ً فأجدني احضن وسادتي وقد استيقظت أحببتك ِ طويلاً كثيراً طريق ٌ مشيتهُ بدايتهُ آنت ِ حبك ِ ولكن ليس له نهاية ..عندي أنا .. نهايته ُ نهايتي ترى الناس الزهور جميلة تتمتع في رسم جمالها وعطرها .. وأنا عذلت الزهور / فأنت ِ أجمل زهرة كلمة ٌصغيرة يقولها الناس ولكني لم أقلها إلا لك ِ أحبك ِ .. كثيرا ً أشتاقتك ِ أحضاني أو َ تشتاقني .. أحضانك لنقتل الشوق ولتأتي بقبلات اللقاء محمد الفهد
محمد الفهد كاتب الإحساس ومترجم الأشواق لفح قلوبنا لظى شوقك وعشقك للحبيبة هنيئا لها بقلم يخط زهورا من الوجد وينسق ألحانا من الوله أسجل إعجابي هنا وأحييك بشدة نص باذخ وارف المعاني تقبل مروري تحيتي لك ولقلمك المميّز
الله الله على هذه الهمسات الرقيقة والمناجاة العذبة حروف متألقة بجمالها منسابة إلى القلب برقة وعفوية استمر بهذا الهطول العذب لتروي قلوبنا من نميرك فأمد يداي خائفا ً وجلا ً = يديّ .. لأنها مثنى علامة نصبها الياء لا الألف تحياتي ومدتي