هناك مقولة جميلة تقول: إن لم تعرفني فأكرمني بحسن ظنك، فحسن الظن راحة لا يعرفها إلا من جربها، فأحسنوا الظن، تطيب حياتكم
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
في الواقِع , نحنُ كائنات فاشلَة في النسيان كل ما في الأمر أننا نضَع من نريد نسيانه على أحد رفوف الذاكرَة ونَبكي كلما اصطدمنا به .
نحن نمدحُ ما يلائم ذوقنا، وهذا يعني إنّنا عندما نمدح فنحن نمدح ذوقنا الخاص ألا يخالف هذا كلّ ذوقٍ سليم؟!
لا تكن مثل مالك الحزين.. هذا الطائر العجيب الذي يغني أجمل الحانه وهو ينزف.. فلا شيء في الدنيا يستحق من دمك نقطة واحده.
عند المطر.. تعلّم أن ترفع رأسك
الكرة الأرضية عند البعض.. بطيخة صغيرة يقطعونها شرائح وينهشونها بأسنانهم وعند آخرين.. كرة قدم يمسكون بها، يعانقونها ثم يتراكلونها فيما بينهم عندي ليست بطيخة وليست كرة قدم الكرة الأرضية.. وجه حبيب أمسح عنه الدم إذا نزف، والدمع إذا انهمر
كن لي غريباً.. فالأحبّة يرحلون
يبتسمون رغم أنهم يتألمون ، يعطون رغم أنهم لا يأخذون ، ولا يرجون تكريماً .... يا لها من نفوس ويا لها من قلوب
قمة الأدب أن يستحي الانسان من نفسه
بين كل فعل وردّة فعل ، توجد مساحة ... في تلك المساحة تتحدّد شخصيّتك