أديبنا الكبير الأستاذ شاكر السلمان
لقد نبشت يا سيدي جرحاً غائراً في جسد أمة
كانت خير أمة للناس
كان آخر عقاب رباني عام 1917 حينما احتلت كل بلاد المسلمين من قبل الروم ، ولكن المسلمين لم يتعظوا ولا زالوا يتخبطون كمن يلبس نظارات سوداء.
تخيل : العالم المتقدم يخطط لإنزال بشر على سطح المريخ والمسلمون لا زالوا مختلفين على ما هو الأفضل السواك أم فرشاة الأسنان؟؟؟
ورحم الله أبا الطيب المتنبي حينما قال قبل ألف عام :
يا أمة ضحكت من جهلها الأممُ
لقد خرجت أمتنا من مجرى التاريخ قبل سبعة قرون
ولن ترجع أمة قائدة إلا بالإعتصام بحبل الله (القرآن) وترك ما وجدنا عليه آباءنا لأنه لا يصلح لعصرنا حتى وإن صلح لعصرهم
محبتي
لقد نبشت يا سيدي جرحاً غائراً في جسد أمة
كانت خير أمة للناس
كان آخر عقاب رباني عام 1917 حينما احتلت كل بلاد المسلمين من قبل الروم ، ولكن المسلمين لم يتعظوا ولا زالوا يتخبطون كمن يلبس نظارات سوداء.
تخيل : العالم المتقدم يخطط لإنزال بشر على سطح المريخ والمسلمون لا زالوا مختلفين على ما هو الأفضل السواك أم فرشاة الأسنان؟؟؟
ورحم الله أبا الطيب المتنبي حينما قال قبل ألف عام :
يا أمة ضحكت من جهلها الأممُ
لقد خرجت أمتنا من مجرى التاريخ قبل سبعة قرون
ولن ترجع أمة قائدة إلا بالإعتصام بحبل الله (القرآن) وترك ما وجدنا عليه آباءنا لأنه لا يصلح لعصرنا حتى وإن صلح لعصرهم
أستاذي الراقي
شاكر السلمان
موجع ما تسطر .. يستحث بقايا أمه ما تعلمت من ماضيها شيئا
و راحت تبحث تحت أقدامها عن مستقبل مبهر في حين يقف تاريخها يستحثها على التفكر
أغرت الكراسي البعض و ظنها دائمة فقدم كل ما يملك و ما لا يملك فداء للكرسي
أستاذي الراقي
شاكر السلمان
موجع ما تسطر .. يستحث بقايا أمه ما تعلمت من ماضيها شيئا
و راحت تبحث تحت أقدامها عن مستقبل مبهر في حين يقف تاريخها يستحثها على التفكر
أغرت الكراسي البعض و ظنها دائمة فقدم كل ما يملك و ما لا يملك فداء للكرسي