ما أجملها من يوميات !
فهي وإن كانت ساخرة فإنها تعزف
على وتر الواقع ، وتغني ألماً لحال
الشعوب والأوطان .
سلّم الله لسانك أخي الطيب علي فهو حال لساننا أيضا
بوركت وتحية أخوية
ممتن لنبل شعورك الاخوي يا بسمة
دام حضورك هنا كقبس جميل
تحيتي و تقديري
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي