من صيفت كيفت
من كل زيك ركعه
من كيس غيره
جنه شمعة فكر
راجلها ممدود وهي تنوّح على مسعود
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
مشتراته ولا ترباته
بعد كورون كلشي يهون
المامور معذور
مثل ابن الراوندي يعلم عالصلاة وهو ما يصلي
مد ايدك للسمه أكرب