بينَ الجروح مضاءٌ في السّما حلْمٌ هذا العناءُ متى تنهيهِ أقدارُ . . . جهاد بدران
راق المدام بشرب راح قد بدا ..من جوهر غال لجين وعسجدا
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره كريم سمعون
أكيد الزهايمر أخد مفعولو وخلاك تنام ....
دقَّ صُبْحٌ على وُجوهِ الليالي يمْتطي صَهْوةَ الضّياء بآنِ . . . جهاد بدران
ناديتها ووميض البرق يؤنسها ..والليل يجزع منه كل صنديد
دهْـــرًا كتمْتَ كـما لو كُنْتَ مَكْتَــــمَةً بَيْنَ الأعَاجِيــْبِ والإِغْـراءِ تَبْـتَـــهِـلُ أَزْرَى بكَ الدَّهرُ لمْ تَنْضُبْ مَصَائِبُهُ إذْ أنْشَبَتْ ظُفْـرَهَا،واسْتـفْحَلَ الـزَلَلُ
لقيتها ليتني ما كنت ألقاها تمشي وقد أثقل الاملاق ممشاها
لولا الحياء لهاجني استعبار ..ولزرت قبرك والحبيب يزار الجمال كله والاناقة كلها حضورك المفرح استاذ ناظم يسعد مساك
هذا التراب دم بالدمع ممتزج ..تهب منه على الأجيال أنسام يسعد روحك أيها الفارس
مالِي وَقَفتُ عَلى القُبورِ مُسَلِّما قَبرَ الحَبيبِ فَلَم يَرُدَّ جَوابي