تأكيدات
ربما كانت الناصة محقة حين أسمت زخرفتها هذه بالقصاصة، وأنا بكل تواضع أقول لا يهم..
طالما هناك وسيلة توصيلية للفكرة الأم، وغاية من الضرورة أن تُدرك.
فبادئ ذي بدء هناك إشارة واضحة لتأكيد المُعنى على مسرح الصورة الذي لايعوِّل على اللغة الحوارية بقدر التأكيد على سينوغرافيا العرض، وتأكيداتها للمبتغى.
وتأكد هذا في جملة (حينما كان الضوء يحكِ الكثير من الأشياء وهو المهارة في تطويع الشعور) وهنا نتوقف عند مطلح (الشعور)، حيث أنه يتولد من حس واحد أو أكثر، لولادة موقف نفسي، وقد تكون هناك مسببات أخرى لسنا بصددها الآن.
وأكدت على موضوعة مسرح الصورة أيضاً بما جاء في جملة (وفي نهاية العرض كان الكل يُصفق للقصة إلا أنت...فقد كُنت تُصفق لحكايات صُغتها من تعابيرهم.).
وجاء التأكيد الأكبر بـ (اذا...لا فائدة من العودة مرة أُخرى بعد أن فقدت نعمة البصر).
وهناك تأكيدات أخرى، على الغاية المرتجاة.
إذاً نحن بصدد دعوة مخلصة لمسرح الصورة الذي اشتغل عليه تنظيراً وفعلاً البروفيسور صلاح القصب.
وهذا نشاط يحسب للأخت كاتبة هذه المادة.
وأما تجنيسها ضمن الحكاية، فهذا أمر يعود لقناعات الكاتبة، ولا ضير.
همسة :
نفذ : نفد.
يحكِ : يحكي.
يرى ببصيرته، يلتقط الكلمات الصامتة
ويستشف المشاعر المتوارية
تلك التكتكات وقعها في النفس مؤثر
....
يارائعتي، ماأجملك وأبدع نصك الفلسفي، الحاسم
أمتعتني ياغالية فشكراً لك🌹
ما أرق هذا المرور وما أجمله
دمتِ في الدوح كباقة ورد
مودتي
تأكيدات
ربما كانت الناصة محقة حين أسمت زخرفتها هذه بالقصاصة، وأنا بكل تواضع أقول لا يهم..
طالما هناك وسيلة توصيلية للفكرة الأم، وغاية من الضرورة أن تُدرك.
فبادئ ذي بدء هناك إشارة واضحة لتأكيد المُعنى على مسرح الصورة الذي لايعوِّل على اللغة الحوارية بقدر التأكيد على سينوغرافيا العرض، وتأكيداتها للمبتغى.
وتأكد هذا في جملة (حينما كان الضوء يحكِ الكثير من الأشياء وهو المهارة في تطويع الشعور) وهنا نتوقف عند مطلح (الشعور)، حيث أنه يتولد من حس واحد أو أكثر، لولادة موقف نفسي، وقد تكون هناك مسببات أخرى لسنا بصددها الآن.
وأكدت على موضوعة مسرح الصورة أيضاً بما جاء في جملة (وفي نهاية العرض كان الكل يُصفق للقصة إلا أنت...فقد كُنت تُصفق لحكايات صُغتها من تعابيرهم.).
وجاء التأكيد الأكبر بـ (اذا...لا فائدة من العودة مرة أُخرى بعد أن فقدت نعمة البصر).
وهناك تأكيدات أخرى، على الغاية المرتجاة.
إذاً نحن بصدد دعوة مخلصة لمسرح الصورة الذي اشتغل عليه تنظيراً وفعلاً البروفيسور صلاح القصب.
وهذا نشاط يحسب للأخت كاتبة هذه المادة.
وأما تجنيسها ضمن الحكاية، فهذا أمر يعود لقناعات الكاتبة، ولا ضير.
همسة :
نفذ : نفد.
يحكِ : يحكي.
قراءة جميلة للنص
ومرور أشكرك عليه تمام الشكر
تحياتي وخالص تقديري