📌ألسعي مابين أنحائك.. فرض ونافلة.
وصلاة الاستسقاء قائمة في جموعي..
كي أبلل الوسائد بدموع الرجاء.
و جئتُ أتلو هنا وردَ نورٍ،
تعمّدَ بفيضه المعنى،
جميلٌ هذا الاستسقاء،
و ما أروعه مصحوبا بدموع الرجاء.
.
.
قرأتُ هنا شعرا جميلا،
لي سؤالٌ لشاعرنا الراقي، أضعه في متصفحكم لأتعلم،
و لسببٍ آخر في نفسي:
ما هو التضمين القرآني في الشعر؟
و ما حدوده؟
و هل هناك فرقٌ بينه و بين التناص؟
.
أعلم أنه يمكنني أن أبحث في جوجل و أجد الكثير من الورقات البحثية عن الأمر،
لكن لثقتي في أستاذنا المصلح، و لطمعي في سعة صدره،
وضعت أسئلتي هنا.
شكرا لك شاعرنا و كل التقدير
التوقيع
ضاقت السطور عني
و أنا..فقط هنا
نشيد جنازتي..يشجيني
و جئتُ أتلو هنا وردَ نورٍ،
تعمّدَ بفيضه المعنى،
جميلٌ هذا الاستسقاء،
و ما أروعه مصحوبا بدموع الرجاء.
.
.
قرأتُ هنا شعرا جميلا،
لي سؤالٌ لشاعرنا الراقي، أضعه في متصفحكم لأتعلم،
و لسببٍ آخر في نفسي:
ما هو التضمين القرآني في الشعر؟
و ما حدوده؟
و هل هناك فرقٌ بينه و بين التناص؟
.
أعلم أنه يمكنني أن أبحث في جوجل و أجد الكثير من الورقات البحثية عن الأمر،
لكن لثقتي في أستاذنا المصلح، و لطمعي في سعة صدره،
وضعت أسئلتي هنا.
شكرا لك شاعرنا و كل التقدير
لمروركم عطر خاص يؤثث أمكنتي، ومن دواعي سروري تواصلكم أيتها الندية.
أما بالنسبة للتضمين، فهي استعارة كلمة أو آية، وتوظيفها في النص الشعري، وأحياناً نضمن جملة من مَثَل أو بيت شائع كقولنا :
فهفا فؤادك فاستثار فؤادها رغم النوى (إن القلوب سواقي).
على أن تكون حدوده ضمن استقامة البيت، وعدم الإخلال بالوزن.
وأما التناص فهو تشابه وجهات النظر آو المغزى بالشكل والمضمون، مع اختلاف الصياغة بعض الشيء.
والفرق شاسع طبعاً، بين الأثنين، ففي حالة التناص لا توجب الإشارة، وأما في التضمين فتكون ضرورة.
ومن تضمينات الكلمات القرانية نستشهد ببيت للشاعر عبدالغني النابلسي حيث قال :
قرأت سعاد بضد ما أقرأ أنا … أقرأ (ألم نشرح) فتقرأ (لي عَبَس).
للخشوع بين أنحائها لذة معنويّة راسخة لا تشوبها المادة
ووحده الاستسقاء حكاية لربيع عمر منتظر
صورة بهية توقفت عندها طويلا
شكرا لجمالكم المختلف
يا سلام على أناقة الجمل
(الإستسقاء حكاية لربيع عمر منتظر)
واما توقف شاعرة شفافة كأنت، يفرض عليَّ الإطالة حد الإطناب، لاستنشاق عطر مميز، وننعم بأناقة بوح.
ما خاب من أسماك هديل.
ممتن جداً لمرورك أيتها الفاضلة.
لمروركم عطر خاص يؤثث أمكنتي، ومن دواعي سروري تواصلكم أيتها الندية.
أما بالنسبة للتضمين، فهي استعارة كلمة أو آية، وتوظيفها في النص الشعري، وأحياناً نضمن جملة من مَثَل أو بيت شائع كقولنا :
فهفا فؤادك فاستثار فؤادها رغم النوى (إن القلوب سواقي).
على أن تكون حدوده ضمن استقامة البيت، وعدم الإخلال بالوزن.
وأما التناص فهو تشابه وجهات النظر آو المغزى بالشكل والمضمون، مع اختلاف الصياغة بعض الشيء.
والفرق شاسع طبعاً، بين الأثنين، ففي حالة التناص لا توجب الإشارة، وأما في التضمين فتكون ضرورة.
ومن تضمينات الكلمات القرانية نستشهد ببيت للشاعر عبدالغني النابلسي حيث قال :
قرأت سعاد بضد ما أقرأ أنا … أقرأ (ألم نشرح) فتقرأ (لي عَبَس).
محبة بحجم نبلك وإبداعك.
و لهذا الكرم،
أقدم زنابق امتناني و كل التقدير،
جزاكم الله خيرا، شاعرنا القدير
التوقيع
ضاقت السطور عني
و أنا..فقط هنا
نشيد جنازتي..يشجيني